بعد خروجها من الحمام.. إطلالة مثيرة للقاء الخميسي تثير الجدل وتعليقات نارية | صور
ظهرت الممثلة لقاء الخميسي بإطلالة مثيرة عبر صفحتها بموقع التواصل الاجتماعي “فيس بوك” بعد نشرها صورة جديدة، لمتابعيها الذي يحرصون على التواصل معها في كل وقت.
وكانت الفنانة لقاء الخميسى، قالت مؤخرا إن ما أغضبها من التعليقات السلبية على تدوينة لها عبر حسابها الشخصى بمواقع التواصل الاجتماعى، وهى تشيد بزوجها محمد عبد المنصف حارس مرمى نادى وادى دجلة، كون التعليقات كانت سخيفة ومهينة ولا معنى لها إلا أنها تعبر عن الأمراض النفسية، وتابعت: “لينا 16 سنة بنتشتم أنا وزوجى.. والهجوم كان من بعض جمهور الزمالك وده اللى خلانى أرد على كل وحد في السوشيال ميديا وأتقدم ببلاغ ضد من قال ألفاظا خارجة”.
وأضاف “لقاء الخميسى”، خلال اتصال هاتفى ببرنامج “التاسعة”، الذى يقدمه الإعلامى وائل الإبراشى، عبر القناة الأولى بالتليفزيون المصرى، أنها كزوجة تتأثر بما يتم تداوله عبر السوشيال الميديا بشأنها أو بشأن زوجها، وتابعت: “عبد المنصف دائماً يقول لى متركزيش مع التعليقات”، مشددة على أن الهجوم عليها وعلى زوجها لا علاقة لها بالدين والأخلاق.
وظهرت لقاء الخميسي “ببشكير” عقب خروجها من الحمام مباشرة، وهو ما صاحبه تعليقات مثيرة من مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي ومتابعيها.
وقام المتابعين بكتابة تعليقات غير متوقعة حيث هاجم بعضهما قائلا: “الناس كلها مقلوبة على فرنسا يا فنانة ادعي الرسول ولو بأية”، في المقابل قال شخص أخر: “اتقي الله أمال فين الدبابة” وردد أخر: “انتم كل ما تكبر و ملابسكم تقصر خافوا الله”، بينما أظهر البعض الاخر تعليقات دعم للقناة حيث كتب احد الاشخاص: “نعيما” وأخر: “نجمة مصر” وواصلوا ابدائهم بالأعجاب حيث كتب شخص أخر: “الجمال عدى الكلام”.
ويذكر أن الفنانة لقاء الخميسي اعتادت مشاركة متابعيها، بصور ومقاطع فيديو لها، كان آخرها، احتفالها بعودتها إلى الجيم مرة أخرى بالزغاريد، عبر حسابها الرسمي على تطبيق تبادل الصور والفيديوهات “إنستجرام”.
ونشرت “لقاء” عبر “إنستجرام”، صورة لها وهي مرتدية الملابس الرياضية عبر خاصية القصص المصورة “ستوري” داخل إحدى الصالات الرياضية معلقة عليها: “أخيرًا.. رجعنا تاني لولولي”.
وفي صورة أخرى نشرتها عبر حسابها من داخل “الجيم”، وتفاعل معها المتابعون من خلال التعليقات: “عاش”، و”حلاوتك.. وحشتيني أوي”، و”عسل أوي”، و”بالنسبالي مثل أعلى نفسي أوصل ابقى زيك”.