تفاصيل مثيرة في قضية الطبيبة الخائنة وعشيقها الدكتور واسرار شقة الرحاب
أسدلت محكمة النقض الستار وبشكل نهائي ملف قضية سارة “ الطبيبة الخائنة” وعشيقها الدكتور والتي شغلت القطاع الطبي ومنطقة الرحاب التي شهدت غراميتهما بوجه خاص والشارع المصرى والعربي بوجه عام في الشهور الماضية.
محكمة النقض أصدرت حكمها النهائى، في القضية بتأيد حكم حبس الطبيبة الخائنه لمده سنة، وذلك بتهمة ممارسة الزنا مع عشيقها.
واستوضحت تحقيقات النيابة، أن زوج المتهمة الذى يعمل مهندس بترول فى إحدى دول الخليج، وفى اثناء غيابه وسفره لم تراعي زوجته الطبيبه الخائنه شرفه ؛ودخلت فى علاقة عاطفية مع زميلها الطبيب دون الاكتراث بمشاعر زوجها المخدوع ، وتطورت العلاقة بينهم لعلاقه جنسية داخل شقه عشيقها فى مدينة الرحاب.
وأثناء التحقيقات مع الزوج المخدوع أمام النيابة، أقر بأن أحد أصدقائه شاهد زوجته “سارة.م” وزميلها الطبيب “هانى.ا” سويا فى موقف رومانسى وانها ليست المرة الاولى الذى لاحظ فيها ذلك الامر وان صديق الزوج المخدوع اتصل بالزوج اثناء سفره وأخبره بكل ما شاهده ولاحظه خلال فترة تتابع لزوجه صديقه وعيها، وعند سماع الزوج المخدوع ذلك كلف شقيقه بمراقبة وإتباع زوجته لمعرفه الحقيقه .
وتم اكتشاف تكرار مغادرة الزوجة الخائنه المستشفى مع زميلها، وانتقالها بسيارته لمنزله ، وعندما تم تثبيت حجز تذكرة للعودة إلى القاهرة ولم يخبرها .
قام بمراقبتها عند خروجها من المستشفى التى تعمل بها وشاهدها وهي تخرج مع الشخص نفسه، فأمسك بها وتعدى عليها بالضرب هى وعشيقها، وأبلغ عنهما الشرطة بعد حصوله على الهاتف المحمول الخاص بزوجته الخائنه وهاتف عشيقها أيضا ، ومن خلال التحقيقات وجدوا على هواتفهم مقاطع ومحادثات جنسية بينهما.
وتوالت المفاجأت في القضية حتي حسمت محكمة النقض بتأييد حكم حبس الخائنة لمدة عام .