عشيقي فضحني لهذا السبب .. اعترافات مثيرة لبطلة الفيلم الإباحي بمصر القديمة
«عشيقي صور اللقاءات الحميمية اللي حصلت بينا، وفضحني لما طلبت منه أننا نبعد عن بعض عشان جوزي خرج من السجن».. بهذه الكلمات اعترفت ربة منزل بتهمة ممارسة الرزيلة مع عشيقها في تحقيقات النيابة العامة التي نسبت إليها تهمة الزنا بناء على اتهام زوجها لها بعد أن شاهد عدة مقاطع إباحية تخصها محملة في فيلم «بورنو» وأنه فوجئ بها خلال جلسة بصحبة مجموعة من أصدقائه للاحتفال بخروجه من السجن.
وأضافت الزوجة أنها وقعت ضحية كلام جارها المعسول الذي كان يغازلها وقت أن كان زوجها محبوس على ذمة قضية إتجار مخدرات، وأنها استجابت لعشيقها ودخلت معه في علاقة محرمة عدة أشهر، وأن اللقاءات الحميمية كانت في شقة مستأجرة في مصر القديمة استأجرها عشيقها لهذا الغرض تحديدًا، وأنه كان يصور لقاءاتهما الحميمية على هاتفه، وأنها عندما اعترضت على التصوير أخبارها بأنه سوف يقوم بحذف هذه المقاطع بعد مشاهدته خلال وجوده بمفرده.
وتابعت الزوجة أنها أخبرت عشيقها بضرورة الابتعاد حتى لا يكتشف زوجها تصرفاتها وخيانتها له، فرفض وطلب منها أن تكون لقاءاتهما وقت وجود زوجها خارج المنزل، لكنها تمسكت بالرفض بحجة أن زوجها لا يغيب عن المنزل أوقات طويلة تجعلها تذهب إلى الشقة لتلبية رغبة عشيقها في مواصلة اللقاءات الحميمية، وأنها فوجئت بتسريب هذه الفيديوهات عندما حضر إليها زوجها وكان الشر يملأ عينيه.
وأوضحت الزوجة في تحقيقات النيابة أن صرخاتها هي التي ساهمت في إنقاذها من موت محقق على يد زوجها وشقيقها الذي كان يعاونه في الاعتداء عليها بالضرب، «الجيران خلصوني من أيدهم ونقلوني إلى مستشفى قصر العيني».
وعقب انتهاء المتهمة الإدلاء بأقوالها قررت النيابة حبسها لمدة 15 لايومًا على ذمة التحقيقات وجدد قاضي المعارضات حبسها بذات الاتهام.