كنت عايش مع بنت المحامي زي المتجوزين لمدة 6 شهور.. اعترافات مثيرة لطالب أكتوبر
«كنا عايشين مع بعض زي المتجوزين، كنت بروح لها البيت كتير، أنا اتعرفت عليها عشان جارتي وخدت تليفونها، وكانت بتكلمني كتير، لحد ما قالت لي تعالى البيت بقعد لوحدي أغلب اليوم».. بهذه الكلمات اعترف طالب جامعي عمره 19 سنة، بعلاقته غير الشرعية مع جارته الطالبة في المرحلة الثانوية، وعمرها 15 سنة، وأنهما كانا يتقابلان داخل منزل أسرتها في أكتوبر، وقت وجود والدها المحامي بعمله في المحكمة، بينما والدتها في عملها أيضا، واستمرت المقابلات حتى حصلت بينهما علاقة جنسية كاملة، فقدت خلالها الطالبة عذريتها.
وأضاف المتهم في تحقيقات النيابة العامة التي نسبت إليه تهمة معاشرة فتاة قاصر معاشرة الأزواج حتى حملت منه في شهرها الثاني، إنه كان يذهب إلى الفتاة يوميا داخل شقة أسرتها في الساعة الحادية عشر صباحا، عندما كانت تتأكد أن والديها في عملهما كانت تتصل به وتطلب منه الحضور، وأنه استمر في إقامة العلاقة الجنسية مرات كثيرة، حتى فوجئ بها تخبره بعد مرور 6 أشهر من العلاقة أنها تعرضت للإعياء، وعندما ذهبت للطبيب عرفت أنها حامل في شهرها الثاني، وطلبت منه التقدم لخطبتها أو زواجها عرفيا، لكنه تهرب منها حتى لجأت إلى أسرتها، وأخبرتهم بما حدث.
وتابع الشاب في تحقيقات النيابة، أن العلاقة كانت بالتراضي بين الشاب وعشيقته، وأن المرة الأولى التي جمعتهما داخل منزل أسرتها نجح في فض عشاء بكارتها، وأنها لم تعترض بل تجاوبت معه بشكل سهل، ما جعله يتستمر في العلاقة بشكل يومي، وكانا يتقابلا على أنهما زوجين وبينهما معاشرة جنسية تامة، مشيرا إلى أنه كان يعتقد أن الفتاة تأخذ أقراص منع الحمل، لكنه فوجئ بها تخبره بأنها حامل.
وقررت النيابة العامة حبس المتهم على ذمة التحقيقات، وإحالة المتهم إلى الطب الشرعي لتوقيع الكشف الطبي عليها.