الأب الجاحد ..اجبر ابنته على مشاهدة أفلام إباحية وهتك عرضها على سرير الزوجية في الشيخ زايد
زين له الشيطان سوء عمله فباع دنياه ودينه فارتكب فعلة تهتز لها السماء ويخجل منها كل أهل الأرض .. بدون رحمة ولا إنسانية ولا شفقة سلم نفسه إلى الشيطان ليشبع رغباته الجنسية .
لم يزرف دمعه واحدة من عينه خلال التحقيقات وأصر أنه برئ من الواقعة براءة الذئب من دم إبن يعقوب يعتقد أنه بأكاذيبه يمكن أن يهرب من العقاب لا يعلم أن ألف طريقة وطريقة سيثبت من خلالها جريمتها .
فجعت الأم لما روته لها إبنتها البالغة من العمر 15 عاما عندما حضرت إلى المنزل عائدة من منزل والدها تبكي وتصرخ وتجري إلى غرفتها وغلق على نفسها الباب وما أن رأتها الأم حتى أسرعت خلفها وأخذت تطرق على الباب لتفتح وبعد وقت صريخ خرجت الطفلة لترتمي فى أحضان والدتها لتعترف بما فعل والدها بها من جريمة لا تخطر على عقل أى إنسان .
البداية كانت فى قسم شرطة الشيخ زايد حيث تقدمت الأم ببلاغ ضد زوجها السابق لاتهامه بهتك عرض نجلتهم تحت التهديد بالقوة بالإيذاء حال افشاء جرمه مستغلا ولايته عليها لتبدء الشرطة سلسلة من التحريات لتنتهي بالقبض على المتهم بعد تأكيد جريمته .
داخل غرفة التحقيق استمعت نيابة الشيخ زايد إلى أقوال المجنى عليها والتى بدأت بسؤالها والدتك تتهم زوجها السابق (والدك) بهتك عرضك تحت التهديد والقوة .. ما قولك ؟
كانت الإجابة سريعة وصادمة من المجنى عليها نعم والدى هتك عرضي تحت التهديد والإيذاء .. بدأت الطفلة تروي قصتها .. والدى انفصل عن والدتى منذ فترة ليست بالقصيرة واتفقوا فيما بينهم على أن يتم تربيتنا بطريقة لا تؤثر علينا مستقبلا فسمحت والدتى لى ولأخوتى بالذهاب لوالدى فى الأوقات التى يرغب فى رؤيتنا فيها وبعد فترة من الطلاق تجمعنا أنا وأخواتى وعددهم 2 اولاد فى منزل والدى بناءا على طلبه حيث تجمعنا على أريكه داخل شقته وكنا نشاهد التلفاز مع بعضنا البعض إلا أن إخوتي غلبهم النوم فقام والدى بوضعهم فى غرفة بها سريرين.
وأغلق الباب عليهم وحضر إلى وأخذ يردد (بقينا لوحدنا يا قطه ) وكنت أعتقد أن يضحك معي ولكنى استغربت لأنه لا يحب الهزار معنا ولكنه ذهب إلى المطبخ وأحضر عصير سوبيا وذهب إلى غرفته ولبس روب وتعطر وفجئت به يشاور لي بيديه لأحضر للغرفة وفور ذهابي إليه اغلق الباب وطلب منى شرب العصير ثم قام بخلع الروب وحملنى ودفعنى تجاه السرير وهددنى إن صرخت أو تحدثت سيضربنى ثم قام بتقطيع كل ملابسي وأخرج عضوه الذكري وطلب منى أن أقوم بتقبيله ثم بدأ فى ممارسة علاقة كاملة معي حتى خرج سائل من داخلي فأخذه بيده ووضعه على وجهى وفى فمي.
ثم طلب منى إرتداء ملابس أخري والنوم بجانبه وهددنى إن تحدثت مع أحد من إخوتي أو أمي سوف يقوم بضربي وسيحرمنى من المال ووعدنى بشراء هاتف حديث لي وظللنا نمارس العلاقة أكثر من مرة وفى ليلة رأس السنة خرجت معه بمفردنا بعد أن احضرني من منزل أمي ومارسنا العلاقة طوال النهار والليل ثم مارسناه مرات أخري حتى خرج دماء مني كثيرة فاحسن بانهيار من داخلي وقررت أن أحكي لأمي ما يحدث معي والتى ما أن سمعت منى ما حدث قررت أن تتقدم ببلاغ ضده ووافقتها على ذلك .
استمر الأب فى الإنكار طوال التحقيقات حتى حضر تقرير الطب الشرعي ليثبت الجريمة الكاملة التى قام بها لينهار المتهم أمام المحقق ليعترف بجريمته وأن شيطانه غلبه وحاول أكثر من مره أن يتوقف عن فعله إلا أنه أدمن ممارسة الجنس معها.