فرحين وضرب وفضايح على الهواء..كواليس علاقة مي حلمي ومحمد رشاد | فيديو
منذ أن بدأت العلاقة بين الثنائي الإعلامية مي حلمي والمطرب محمد رشاد، وهما يثيران الجدل بدايةً من إلغاء حفل زفافهما الأول مرورًا بالتراشق بالألفاظ واتهام بالخيانة وسرد كواليس من علاقتهما الزوجية عبر الهواء، خلال استضافة كل منهما في برنامج «شيخ الحارة والجريئة»، مع المخرجة إيناس الدغيدي.
كان بداية الجدل من إعلان خطبتهما في عام 2018، حتى الاستعداد لحفل الزفاف الضخم الذي لم يُكتمل، وروى الثنائي كواليس الإلغاء خلال تصريحاتهما أمام ملايين من الجماهير.
بعد أشهر من الخطبة كُللت قصة حبهما بالاستعداد لحفل زفاف ضخم، لكنه لم يكتمل، حيث أعلن الثنائي إلغاءه قبل بدئه بساعات بسبب عدة خلافات عائلية أدت إلى ذلك، وخلال أحداث حلقة«شيخ الحارة والجريئة»، تحدثا عن أسباب عدم اكتماله، إذ قالت مي: «هو سابلي الفرح ومشي.. هو جاي محدد من بليل إن في حاجة كانت غلط أهله مش موافقين على الموضوع».
وتابعت أن الناس تحدثوا إليها بطريقة سيئة في فترة ما قبل الزفاف بسبب الواقعة: «الناس مارحمتنيش لمدة 5 شهور من الواقعة، وكانوا بيقولوا اللي سابك في الفرح ومشيتي، لكن أنا رجعت عشان عشرة 5 سنين وكنت مضغوطة، وكنت بحبه، ولما سابني في الفرح قلعت الفستان وروحت وراه».
بينما كان للمطرب تعليق آخر على قصة إنهاء حفل الزفاف الأول، إذ قال: «كان فيه مشكلة مع مامتها عشان قائمة الزواج.. كانت عايزاني أكتب قائمة بمليون جنيه وكل حاجة أنا اللي جايبها واعترضت ومشيت عشان شتمت خالي».
وفي مارس 2019، فاجأ الثنائي متابعيهما، واحتفلا بزفافهما في القاهرة الكبرى، والذي اقتصر على حضور الأهل والمقربين فقط، وقالت مي خلال الحلقة: «محافظتش على كرامتي، وده ظلم من المجتمع نفسه للست، الكلام كان بيضايقني لأني كنت بتشتم وبتظلم، وقالوا مفترية وقوية عشان عاوزة حاجات».
وكانت الإعلامية مي حلمي ظهرت قبل أشهر، في مقطع فيديو مصور لا تتعدى مدته 6 دقائق، عبر حسابها الرسمي على موقع تبادل الصور والفيديوهات «إنستجرام»، باكية تروي قصة الحجز على منزلها وممتلكاتها بسبب 5 ملايين جنيه مستحقة على زوجها المطرب محمد رشاد.
وقالت مي حلمي: «الفيديو ده أنا عاملاه علشان الناس مؤذية، ومن غير سابق إنذار، صحيت على مكالمة تليفون على إن في ناس هتدخل شقتي تحجز على ممتلكاتي وحاجتي، علشان عقد تبع رشاد في الغناء، والمبلغ 5 ملايين جنيه».
انفصال مي ورشاد
وكانت ضجت وسائل التواصل الاجتماعي خلال شهور عقب تداول أخبار بانفصال الإعلامية مي حلمي والفنان الشاب محمد رشاد، بعدما قام الأخير بإلغاء متابعتها عبر إنستجرام، في حين كانت لا تزال الأولى تحتفظ بصورها معه، لتنتهي هذه الزيجة عقب أشهر من زواجهما وسنوات من الحب.
وبكت الإعلامية مي حلمي، على الهواء، أثناء حديثها عن لحظة اكتشاف خيانة طليقها المطرب محمد رشاد لها، بحسب زعمها ، قائلة: «موبايله كان مفتوح، والرسالة خطفتني، شفت كلام منه ليها مقالوش ليّا، كان نفسي زي ما بحب أتحب، ليه متقاليش الكلام ده زيها، ممكن أكون كنت في وهم معاه، أنا مش بعيط على شخص، الذكرى عمرها ما بتتمحي، لكن الحب بيخلص، كنت زعلانة إني إديت حب كتير ومتحبتش، مش عارفة عملت إيه عشان أبقى فضيحة وأهلي سيرتهم تبقى على كل لسان، رغم إني كل مرة بتساب من نفس الشخص، حاولت معاه سنين ومنجحتش».
وخلال لقاء المطرب محمد رشاد مع «شيخ الحارة» أكد أن زواجه من مي حلمي يعد «غلطة» في حياته، فبعد الزواج بدأت تظهر أمامه صفاتها السيئة واختلفت شخصيتها «حسيت أنها أخدتني سلم في حياتها».
وأنكر «رشاد» حديث طليقته عن خيانتها مع فتاة أخرى، وأوضح أنه إذا كان قام بخيانتها مع فتاة أخرى، كان من المنطقي أن يطلقها ليتزوج من الأخرى.