ندمانة على هذا الفيلم.. كم عدد الرجال في حياة سهير رمزي وأقرب أزواجها إليها؟
تعد الفنانة سهير رمزي، من أبرز الفنانات في الوطن العربي، جرأة منذ بداية مسيرتها الفنية في السبعينيات، وأكثر بنات جيلها حظا في العمل بالسينما، حيث فتح لها جمالها أبواب السينما على مصراعيه.
وحلت أمس ذكرى ميلاد سهير رمزي، التي لقبها الجمهور بصاروخ السينما، بينما أطلق عليها النقاد صاروخ الفن الصاعد، نظرا لتقديمها عدد كبير من البطولات في وقت قصير.
بنت بورسعيد تقتحم السينما
ولدت النجمة سهير رمزي، في 3 مارس عام 1950 بمدينة بورسعيد، وتعد واحدة من الفنانات اللاتي ضربن الرقم القياسي فى عدد مرات الزواج، حيث احتفلت بزفافها وارتدت الفستان الأبيض أكثر من 12 مرة، رغم الخلاف على العدد الحقيقي لزيجاتها.
رجال عرب في حياة سهير رمزي
تزوجت سهير رمزي لأول مرة من الفنان السوداني إبراهيم خان، الذي عرفه الجمهور بأدواره المهمة فى فيلمي: غروب وشروق، ودائرة الانتقام.
وبعد عام على زواجها من إبراهيم خان وقع طلاق سهير رمزي، فخطف قلبها بعده الأمير السعودي خالد آل سعود، وتزوجت منه، إلا أنها لم تستمر هذه الزيجة أيضا سوى عام واحد وحصلت على الطلاق.
وتزوجت نجمة السينما المصرية، للمرة الثالثة، بعد أشهر قليلة من طلاقها من زوجها الثاني، من رجل الأعمال الكويتي محمد الملا، ومن بعده احتفلت بالزواج مرة اخرى من رجل الأعمال السوري زكريا بكار، ولم يستمر زواجهما طويلا، وهو نفس المصير الذي صادفه زواجها من رجل الأعمال اليمني علي منصور العودي.
أزواجها المصريون
كما تزوجت سهير من فنانين ورجال أعمال مصريين، منهم الملحن حلمي بكر، والفنان الراحل فاروق الفيشاوي، والنجم محمود قابيل، ورجل الأعمال البورسعيدي ورئيس النادي المصري الراحل سيد متولي، ورجل الأعمال علاء الشربيني.
سهير: اتجوزت 10 مرات بس
وكشفت "رمزي"، عن زيجاتها وعددهم، قائلة: "اتجوزت 10 مرات، منهم 8 كانت العصمة في أيدي، ولكن في آخر جوازة العصمة في ايد علاء الشربيني وعلشان كده الجوازة عمرت"، مضيفة: "أهم حاجة كله بالحلال، وأخر زيجة الحمد لله عمرت".
وأشارت سهير رمزي، إلى حياتها الشخصية وذكريات مرحلة الطفولة، وعلاقتها القوية بوالدتها الفنانة درية أحمد، وكيف أنها تعلقت بها بشكل قوي على مدار حياتها، فضلا عن معرفتها بوالدها الحقيقي في سن 13 عاما، ثم زيجاتها المتكررة وأسباب رفضها للإنجاب.
كشفت الفنانة سهير رمزي، عن عدم استمتاعها بمشاهدة أفلامها القديمة، خاصة أدوار الإغراء، حيث لم تجد شخصيتها الحقيقية في أي من أفلامها.
وأضافت أنها نادمة على أداء دورها في فيلم المذنبون، وعند عرضه لا تجلس لمشاهدته، معللة ذلك بقولها: "مش بلاقي نفسي فيه، مش بحس ان دي شخصيتي، وبزعل من نفسي لما بعمل دور اغراء ويعجب الناس".