خلت الدموع تنزل..لحظات مؤثرة في حفل زفاف حفيدة عبدالرحمن أبو زهرة | فيديو
بكاء ممزوج بضحك، في لحظة خاصة جمعت سارة صبري حفيدة عبدالرحمن أبو زهرة معه في حفل زفافها، إذ بكت العروس وهي تتطلع إلى جدها الذي حضر حفل زفافها في بدلة أنيقة، ومازح حفيدته حتى دمعت عينيها تأثرا بحضوره بعد تعافيه مؤخرا من فيروس كورونا المستجد.
حفيدة عبدالرحمن أبو زهرة تمازحه في حفل زفافها: إيه الشياكة دي؟
ونشرت حفيدة عبدالرحمن أبو زهرة، فيديو قصير عبر حسابها الرسمي على موقع تبادل الصور «إنستجرام»، وتفاعل معه الآلاف، إذ ظهرت بفستان زفافها وحجابها الأنيق وجوارها عريسها، وصوت فتاة في الخلفية تخبرها بحضور النجم الكبير: «جدو جه»، وبمجرد رؤية الفنان عبدالرحمن أبو زهرة لحفيدته، مازحها، قائلا: «أنتي عاملة ليه كدة؟» حتى دمعت عيناها تأثرًا بوجوده في الحفل، وضحكت قائلة: «صحيت وجيت معلش يا جدو»، وبادلته المزاح بقولها: «إيه يا حبيبي الشياكة دي، أنت كده تعلي عليا وتعلي على العريس»، ليرد عليها بابتسامته الهادئة: «كل دي عشانك».
ونشرت سارة صبري، من قبل، صورًا من حفل زفافها برفقة زوجها والذي قالت إنه أعز أصدقائها، ونشرت مقطع جمعت فيه كلمات أصدقائها لها بمناسبة حفل زفافها.
معلومات عن حفيدة عبد الرحمن أبو زهرة
ـ ولدت سارة صبري في كندا وتسافر إليها كثيرا فهي تعيش بين مصر وكندا.
ـ واحدة من أشهر «Influencers» على مواقع التواصل الاجتماعي، وحسابها يتخطي المليون و400 ألف متابع على «إنستجرام».
ـ الأخت الرابعة لثلاثة أشقاء وأشهرهم «يوسف»، إذ ظهرت معه في جلسة تصوير لاقت رواجًا كبيرا وهما على البحر، بالإضافة إلى شقيقين آخري أصغر منها.
- تنشر سارة صبري، مقاطع فيديو تتسم بالكوميديا والخفة، تناقش فيها موضوعات متنوعة لها علاقة بأسلوب الحياة.
ـ لديها قناة على «يوتيوب»، باسم «LifeWizSara - لايف ويز سارة».
ـ تلقى فيديوهاتها مع جدها عبدالرحمن أبو زهرة رواجًا كبيرًا، وكان بينها فيديو شهير في اليوم العالمي للقبلات وظهرت فيه وهي تمازحه وتحتضنه وتطلب منه أن تقبله، ليرد عليها بأن القبلة الواحدة بخمسين جنيها.
ـ نشرت من قبل، مقطع فيديو خفيف مع والدها وهما يرقصان بطريقة شعبية في أحد الأفراح، لتتفاعل العائلة معهما بالضحك.
ـ كانت تربطها علاقة قوية بجدتها الكاتبة سلوى الرافعي، زوجة الفنان عبدالرحمن أبو زهرة، والتي توفيت عام 2019، وكتبت في رثائها وقتئذ: «إلى السيدة التي سافرت لحضور لحظة ولادتي، وكنا نناديها باسمها لأنها ترفض فكرة التقدم في السن ومنادتها بـ(تيتة)، إلى من خبأت الشوكولاتة في دولابها وتهادينا بها عند زيارتها، ودافعت عنا ضد كل من صرخ في وجهنا، إلى من أورثتني حب السفر ورواية القصص.. أتمنى أن ترقد روحك الجميلة في سلام، أنشر أول وآخر مرة شاهدتك فيها، سأفتقدك بشدة يا سلوى، لا إله إلا الله، اللهم اغفر لها وارحمها واجعل مثواها الجنة».