لسة عايشين في نفس البيت.. مفاجأة مثيرة في انفصال سلاف فواخرجي عن زوجها | فيديو
عادت الفنانة السورية سلاف فواخرجي، تتصدر محركات البحث على مواقع التواصل الاجتماعي، ومواقع الإنترنت المختلفة، وذلك عقب حديث زوجها، الفنان السوري وائل رمضان، حول انفصالهما، واتفاقهما بشأن الطلاق.
زوج سلاف فواخرجي يكشف مفاجأة صادمة
وقال الفنان وائل رمضان، زوج الفنانة سلاف فواخرجي، خلال استضافته ببرنامج «شو القصة»، مع الإعلامية اللبنانية رابعة الزيات، إنه لم يطلق سلاف فواخرجي حتى الآن بشكل رسمي، لكنه انفصل عنها فقط.
وأشار وائل رمضان، أنه يعيش معها في نفس المنزل رغم الانفصال، موضحًا أنهما اتخذا قرار الانفصال ليقررا إن كانا سيستمران معًا أم سيتم الطلاق بالفعل.
انفصال سلاف فواخرجي عن زوجها
وفي مقتبل شهر أبريل الماضي، أعلنت الفنانة سلاف فواخرجي، انفصالها عن زوجها، عبر حسابها الشخصي على موقع الصور والفيديوهات «إنستجرام»، عقب قصة حب طويلة ومختلفة، من خلال تدوينها بعض الكلمات الراقية، قائلة: «أقرأ في تصريف كلمة الفِصام، انفصمت العُرْوةُ انقطعت وانحلَّت اِنْفَصَمَ ظَهْرُهُ اِنْصَدَعَ، اِنْفَصَمَ الإِناءُ أي اِنْكَسَرَ دونَ فَصْل وانْفَصَمَ المطَرُ أي انقطع وأقلع».
وتابعت «سلاف»: «وأنا كتلك العروة انقطعت وظهري ينصدع وكذلك الإناء الذي ينكسر ولا ينفصل وكالمطر الذي أقلع راويًا وهطل حارقا وأنا الآن أعيش ذلك الفِصام أمامك أيها النبيل وبعد الفِصام فطام كما ننفطم عن أمهاتنا يومًا ننفطم عمّن نحب كما أنفَطِم عنك الآن وقلبي كما يُقال ينخلع ليس بيدك وليس بيدي إنما هو القدر يرسم حيواتنا ويختار لنا ما ليس نحب لسبب ما أو حكمة ربما وألم في القلب على الأكيد».
وأضافت: «لم أكن جديرة بك كما يكفي أقسم أنني قد حاولت وأقسم أنك كنتَ أهلًا لما هو أبعد من الحب وكنتُ طفلة تحبو أمام جبل مهما حاولتْ لن تصل إلى قمتك وكنتَ وستبقى رجلًا في عيني وأمام الله والبشر رجلُ والرجالُ قليلون، سندًا لي إن ملت ورحمةً لي إن ظُلمت ويدك الحانية أول ما تنتشلني إن وقعتْ وكعادتك لن تدعني أحتاجك لأني مذ عرفتك أراك قبل طلبي، وكنت تسبق حتى ندائي وفي ضعفي وفي فرحي سامحني إن كنتُ قد أخطأتُ أو قصرتُ يومًا وأنا أعلم أن قلبك جُبل على الحُب والكرم والعطاء».
واختتمت الفنانة السورية منشورها: «البدايات أخلاق والنهايات أخلاق وكنت بداية وليس لك في قلبي وعقلي وحياتي ووجداني نهاية، وإن ابتعدنا لا يمكن أن ننفصل ولو انفصلنا وائل صديقي أبو حمزة وعلي، شكرا لك إلى يوم الدين وأحبك إلى أبد الآبدين».