لا تشتريها.. 7 أدوات مطبخ ليس لها أي منفعة | فيديو
مجموعة أدوات الطهي وألواح التقطيع والسكاكين ليست سوى بعض العناصر العملية التي ستراها في كل مطبخ، ولكن ماذا عن أداة المطبخ اللطيفة التي اشتريتها واستخدمتها مرة واحدة فقط؟
ربما يكون للجهاز غرضًا محددًا واحدًا فقط، أو تستخدمه فقط أثناء العطلات. في كلتا الحالتين في نهاية اليوم، يمكنك بسهولة تسمية أدوات المطبخ هذه بأنها غير ضرورية.
قبل أن تشرع في شراء زوج آخر من النظارات الواقية من البصل، دعنا نستكشف عشرة أدوات مطبخ لم يكن من المفترض أبدًا ابتكارها. نأمل أن توفر لك هذه القائمة بعض المال ومساحة الأدراج في مطبخك، وفقا لـ"livescience".
شوكة مخلل
الكل يريد تجنب عصير المخلل ذو الرائحة الكريهة، أليس كذلك؟ أو ربما تكره مشاركة جرة مخلل مشتركة في نزهات الشركة، ولا تريد وضع أصابعك في مرطبان سيأخذ منه الآخرون.
في حين أن معظم الناس يمسكون بشوكة عادية لخدش مخلل، يختار العديد من الناس إنفاق 5 إلى 10 دولارات على شوكة مخلل. بينما قد يجد البعض أن شوكة المخلل مسلية، سيجد البعض الآخر الأداة عملية. في حالتنا، تجنب إنفاق أموالك واستخدم شوكة أولية عادية لإخراج المخلل من البرطمان.
قطاعة الموز
قطاعة الموز هي أداة مطبخ أخرى لا معنى لها، من يريد إنفاق الأموال على هذه الأداة عندما يكون لديه سكين زبدة متاح في مطبخه؟ من المنطقي اقتصاديًا توفير المال واستخدام ما لديك.
الفائدة الوحيدة التي يمكننا تخصيصها لآلة تقطيع الموز هي القطع المنتظمة المتساوية التي تقوم بها، قد تتطلب الحلوى أو الطبق الخاص هذه الشرائح المتساوية. على الرغم من فائدة واحدة من تقطيع الموز، إلا أن معظم قطاعة الموز تسمح لك فقط بتقطيع أجزاء صغيرة من الموز في وقت واحد. في الوقت الذي ستستغرقه في تقشير الموز والبدء في تقطيعه شيئًا فشيئًا، كان من الممكن أن تقطع الموز كله باستخدام سكين ولوح تقطيع.
قطاعة البيض
دعنا نضيف أداة قطع أخرى إلى قائمتنا. تبدو قطاعة البيض مناسبة عندما تحتاج إلى شرائح البيض لإلقائها في سلطة كوب، ولكن مرة أخرى، استخدم سكينًا لديك بالفعل.
عند تناول البيض، يقضم الشخص بيضة مسلوقة جيدًا أو يقطعها إلى نصفين - هناك حاجة قليلة جدًا، إن وجدت، إلى أداة مطبخ مخصصة بشكل خاص لتقطيع بيضة طرية.قطاعة البيض هي أداة أخرى يمكنها صنع قطع متساوية الشكل مع الطعام. في حين أن العديد من الطهاة في المنزل يتباهون بأن تقطيع البيض يمكن أن يقطع أكثر من مجرد بيض طري، فإننا لا نرى الحاجة عندما يكون لديك سكاكين متاحة بسهولة. ومع الممارسة، يمكنك تقطيع الطعام بشكل متساوٍ في الحجم والشكل.
حامل حقيبة بدون استخدام اليدين
ستكلفك أداة المطبخ هذه أكثر من 20 دولارًا. يحافظ حامل الأكياس على الأكياس البلاستيكية مفتوحة وفي مكانها أثناء ملئها. يجد العديد من الأشخاص الذين يقومون بإعداد وجبات الطعام أو إعداد وجبات المجمدة أن حامل الأكياس بدون استخدام اليدين مثالي عند العمل على دفعات كبيرة.
لكننا نعتقد أنه يجب عليك توفير أموالك وشراء المزيد من الأكياس البلاستيكية لوجباتك الخفيفة.
موزع زبدة
موزعات الزبدة ليست أداة عملية، بغض النظر عن كيفية تقطيعها. تعمل كمحقنة كبيرة، حيث يتم دفع الزبدة إلى الطعام الذي تريده.
سيتعين عليك إخراج الزبدة من عبوتها الأصلية لاستخدام المنتج. من السهل دهن الزبدة على طعامك باستخدام سكين أو حتى ملعقة إذا كنت تخبز وتستخدم كميات كبيرة من الزبدة. يجد العديد من الطهاة أن غسل موزع الزبدة هو أكبر عيب في أداة المطبخ هذه التي تضيع الوقت. يتم التخلص من المحقنة أو دفعها إلى الجزء الخلفي من خزانة مطبخك. وفر على نفسك متاعب التنظيف وقم فقط بنشر الزبدة بسكين من عبوتها أو استخدم طبق الزبدة المضمون.
محمصة البيض والخبز
إذا كنت بحاجة إلى توفير مساحة على طاولة المطبخ، فلن يساعدك هذا الجهاز. إن محمصة البيض والخبز هذه أكبر من جهاز تحميص الخبز العادي.
ستحتاج أيضًا إلى التخلي عن 50 دولارًا رائعًا لشراء واحدة.
تحتوي المحمصة على فتحات كبيرة وواسعة لتحميص قطع الخبز. في الوقت نفسه، يوجد في نهاية الأداة مكان لطهي بيضة في وقت واحد. بينما تقوم الأداة بطهي شيئين في وقت واح، يبلغ المستخدمون عن تناقضات في درجات حرارة الطهي.
أيضًا، إذا كان لديك عائلة كبيرة، فستقضي كل صباح واقفًا عند محمصة البيض والخبز حيث يمكنها طهي بيضة واحدة فقط في كل مرة، وهو أمر غير مثالي في الصباح المزدحم. استخدم بدلًا من ذلك محمصة وموقد مسطح تقليدي لطهي وجبة الإفطار في الصباح. ستتمتع بمزيد من التحكم في درجة حرارة طعامك، وستوفر مساحة على العداد عن طريق تجنب استخدام جهاز ضخم آخر.
فتاحة تونة
تساعد أداة فتاحة التونة على إزالة الماء من التونة المعلبة. ومقابل 20 دولارًا لكل جهاز،إذا واجهت فتح علبة تونة، فأنت تعرف كيفية إزالة الماء الزائد. ما عليك سوى الضغط على التونة باستخدام الغطاء، ثم إزالة الغطاء والتخلص منه بعيدًا.
