حكاية الزوجة اللعوب.. خانت زوجها على فراش الزوجية وضبطها في أحضان عشيقها بالمرج
خيبت آماله، زوجة اتبعت شيطانها بعد أن أغواها، لتسعى وراء مساعي الشياطين، وتتخذهم قدوة في سلوكها طريق اغوائهم، لتقوم بمعاشرة سائق أبنائها على فراش زوجها بعد مغادرته لمنزلها، لينفد رصيد الستر من صحفها، ويفتضح أمرها من خلال شقيق زوجها.
يذهب الزوج لعمله يوميا في الصباح الباكر، بعد أن يودع أطفاله الثلاثة وزوجته التي تزوجها منذ 7 سنوات، كان يعمل خلالها على توفير كافة متطلباتها، ولكن ليس هذا كل ما تحتاجه، فقد سيطر عليها شيطانها بخيانة زوجها وأغواها بحب ساقها إلى الهلاك، والتورط في قضية زنا كُشفت ليتم رفع الغشاوة من على عين زوجها.
صوت ضحكات عالية ومتتالية تنبعث من شقة الزوجة المتهمة بعد أن ذهب زوجها للعمل وأطفالها للمدرسة، وهو ما أثار الشك في قلب شقيق الزوج الذي يقطن في نفس البيت «بيت العائلة» مما استدعاه ل مهاتفه شقيقه لسؤاله عن تواجد شقيقها بالداخل من عدمه.
لم يساور الشك قلب الزوج الذي يثق في زوجته التي عاش معها طيلة 7 سنوات، ولكن اتصال أخيه المتكرر جعله يهاتف شقيق زوجته لسؤاله عن تواجده في الشقة من عدمه، وحينما أجابه بالنفي، ترك الزوج عمله ذاهبا إلى مسكن الزوجية بمنطقة المرج ليجد شريكه حياته في أحضان سائق أتوبيس المدرسة الذي يقوم على توصيل أطفالهما للمدرسة.
حالة من الذهول أصابت الزوج حين رؤيته لذلك المشهد الذي لم يتوقعه نهائيا من شريكه حياته، فقام بإبلاغ الأجهزة الأمنية عنهما ولكن فرا هاربين قبل القبض عليهما وطلب الزوج تحرير محضر زنا ضد زوجته، وتحريز ملابس داخلية للعشيق وجدت في غرفة نومه، وتولت النيابة العامة التحقيق في الواقعة، والتي أمرت بإحالتهما إلى المحكمة المختصة وحددت يوم 3 سبتمبر لنظر أولى جلسات محاكمة المتهمة في قضية الزنا.
وكانت قررت جهات التحقيق، تحديد جلسة 3 سبتمبر لنظر أولى جلسات محاكمة ربة منزل متهمة بـ خيانة زوجها على الفراش.
بداية الواقعة كشفتها تحريات المباحث، عندما تلقى قسم شرطة المرج بلاغًا من عامل يتهم زوجته بالزنا مع سائق باص مدرسة، على الفور انتقل رجال المباحث محل الواقعة.