عشيقها فضحها بعلامات جسدها ففصلت رأسه..تفاصيل مثيرة عن قصة سمية مع المتعة الحرام
مغامرات الست سمية الزوجة الخائنة والتي قذفت بها غارقة في بحور الرذيلة، تقييم العلاقات المحرمة مع مختلف الشباب والرجال في منطقتها، حتى أوقعها شيطانها في أحضان شاب في نهاية الثلاثينات من عمره، وراحت تمارس معه العلاقة المحرمة وتقيم سهراتها الحمراء في أحضانه غير آبه بزوجها أو زوجته، حتى كانت النهاية الحتمية بأن وقع العشيق قتيلا على يد عشيقته.
تفاصيل غريبة ومرعبة في مضمون جريمة الست سمية التي وقعت أحداثها في محافظة الجيزة، فالزوجة الخائنة تارة مارست العلاقة المحرمة مع عشيقها في غرفة بشقتها بوجود زوجها في الغرفة الأخرى، وتارة في منزل عشيقها بوجود زوجته التي كشفت أمرهم، ليس ذلك فقط بل أنها أقمت خططا طوال مشوارها في بحور الرذيلة لإقناع الجميع بأنها سيدة شريفة.
زوجة خائنة.. قصة سمية متعددة العلاقات مع الرجال
قبل سنوات من الجريمة.. سمية فتاة عمرها 14 عاما ومثلها مثل الفتيات لديها حلم عمر وفتى أحلام إلا أنه كان يكبرها بقرابة 17 عام، وتقدم بالفعل للزواج منها وتزوجها حين كان عمرها 15 عاما وزوجها قرابة 33 عاما، وأستمر الزواج 15 عاما بينهما مارست خلالهم سمية علاقات متعددة مع الرجال والشباب في منطقتها وخارجها حتى إنتهت علاقاتها بجريمة قتل أحد عشاقها.
أكثر من 700 يوم كانت علاقة سمية مع عشيقها أحمد، حيث ظلت قرابة عامين تمارس معه العلاقة المحرمة وتقيم السهرات الحمراء في أحضانه، حتى أنكشف أمرها شيئا فشيء فراحت تتقمص دور الضحية وأوقعت شقيقها وزوجها في حبال الإنتقام وأن عشيقها يبتزها بصورها الشخصية وذلك للتخلص منه وقتله وعدم فضح علاقتها المحرمة معه.
خطوات سمية في بحور العلاقة المحرمة تضمنت الكثير والكثير، فكانت الزوجة الخائنة تُحضر عشيقها أحمد إلي منزل الزوجية وتمارس معه علاقتها المحرمة وزوجها نائم في الغرفة الأخرى وأطفالها في المنزل، كما أن سمية كانت سيدة لا تآبه بشيء حيث ذهبت إلي عشيقها في منزلها وضبطهما زوجته وهو في أحضانها إلا أن سمية أقنعت زوجها أن السيدة كاذبة وقام هو بتصديقها.
علاقة سمية مع أحمد صاحب السوبر ماركت كانت في نهايتها قبيل وقوع جريمة القتل.. فقد علم عشيق سمية بمرافقتها لرجل أخر وإقامتها علاقة محرمة معه أيضا، فذهب إلي شقيقها وأخبره بعلاقاتها المحرمة كما حدد له علامات في جسدها، وهو ما أثار غضب شقيقها ودفعه لترك عمله والإقامة برفقتها لمراقبتها، وهو أيضا ما أغضب سمية العاشقة من عشيقها.
وعادت سمية لأحضان عشيقها أحمد بعد إعتذاره لها، إلا أن فكرة الإنتقام كانت قد تخمرت في ذهنها، وكانت تخطط لمرات عديدة للتخلص منه وبمجرد رؤيته تمارس معه العلاقة المحرمة وتقرر تأجيل مخطط التخلص منه، حتى قررت إنهاء العلاقة والتخلص من عشيقها.
علاقة سمية مع زوجها وشقيقها كانت من سيء للأسوء، وتحديدا حينما أخبر شقيق زوجها بعلاقتها مع صاحب السوبر ماركت، وأنها سيدة متعددة العلاقات مع الرجال في المنطقة، وحينها جلست مع زوجها وشقيقها وأخبرتهم بأن صاحب السوبر ماركت سرق هاتفها وشاهد صورها وعلم بعلامات جسدها منه وقرروا أن ينتقموا لشرفهم منه.
وفي يوم الجريمة أتصلت سمية بعشيقها أحمد وطلبت منه الحضور لمقابلتها وقضاء سهرة حمراء بعد صلاة الفجر، وحين حضر دلف إلي الغرفة التي إعتادت ممارسة العلاقة المحرمة معه فيها، ثم خرجت لبعض اللحظات وعادت برفقتها شقيقها وزوجها وكلا منهما يحمل آلة حادة ثم أحضرت لها آلة حادة من اسفل السرير.
تبول العشيق على نفسه خوفا مما شاهده، وقام كلا من الزوج والعشيق بتسديد عدة طعنات له وتركوه ينزف في دمائه لمدة 6 ساعات وحينها كان يرجوهم بأن يتركوه، وفي هذا الوقت كانت سمية تصور جريمتها وبعد ساعات ذبحه أحدهم وقامت المتهمة سمية بفصل رأسه عن جسده تماما.
وضعت المتهمة الرأس في كيس بلاستيك بينما قاموا بثني جسد القتيل نصفين ووضعه داخل كرتونه بوتاجاز بعد لفها في مشمع اشترته من العتبة للتخلص منها إلا أنهم فروا هاربين قبل أن يتمكنوا من إلقائها خارج الشقة، وعقب هروبهم قاموا بتسليم أنفسهم إلي الشرطة بمحافظة سوهاج، وبعد إنتهاء التحقيقات معهم وإحالتهم للجنايات قررت المحكمة إحالة أوراقهم إلي المفتي لأخذ الرأي الشرعي في إعدامهم.