خلص عليهم فوق السطح.. القصة الكاملة لإنهاء حياة فتاة وبنتها على يد زوجها
تفاصيل جديدة كشفتها شقيقة المجنى عليها والتي أنهى حياتها هى وبنتها زوجها وشقيقه في مدينة رأس غارب بمحافظة البحر الأحمر وذلك فى تصريحات صحفية أدلت بها، والتى كانت بها عددا من المفاجآت من أبرزها أن شقيقتها تزوجت المجنى عليه عرفيًا بعد أن تزوج مرتين من قبل ولم ينجب وأنه سيحول الزواج رسميا إذا أنجبت له ولدا.
الضحية كانت متزوجة الجانى عرفيا
وقالت شقيقة المجنى عليها عن كيفية تعرفت اختها بالزوج القاتل قائلة:" اتعرفت عليه من خلال واحدة صحبتها، وطلب منها يتجوزها عرفى لغاية ميجيب ولد ويعرف أهلة ويتجوزها رسمى، واحنا عرفنا زواجها عرفى واحنا بنعمل المعاش من خلال تسلسل الأزواج، عشان كانت بتصرف معاش وهيا متزوجة الراجل ده عرفى هو لما عرف اننا هيكون فى تواصل معاها عمل بلوكات لكل عيلتنا من الفيس، من كام يوم اكتششفنا انها اتقتلت "
هربت من الجانى مرتين
تابعت شقيقة المجنى عليها:"بنتها عندها 13 سنة من ابن خالتها طليقا، الجانى قال فى التحقيقات انه ساومها على الطفل، وهو لغاية شهر 6 اللى فات كان متجوزها عرفى والطفل قرب يكمل سنة وهو مكنش عايز يقيد رسمى عشان ياخد الطفل ويديها فلوس وتمشى وهى رفضت، وعرفنا من الاهالى، وانة كان منقبها عشان محدش يعرفها واختى عمرها م اتنقبت اخرها حجاب، أنه كان بيضربها، وبنتها مكنتش بتروح مدرسة، هربت منه مرتين وجابها من الكماين.
محاضر متبادلة
وأشارت شقيقة المجنى عليها:"أن زوج اختها خلالها تاخد قرض على المعاش وخده وحصل مابينهم محاضر هو عمل فيها محضر سرقة، لأنها أخدت منه ورق عشان تثبت أن الطفل ابنها وفلوس عشان ترجع لأهلها، ووهيا عملت محضر انه بيضربها، راحوا جابوه وعملوا صلح وخدها وخد بنتها، ورجعت "
قتلها ونزل قعد على كافتيريا
وحكت شقيقة المجنى تفاصيل طريقة التخلص من شقيقتها وابنتها قائلة:" أختى اتكتفت الاول فوق السطوح وجاب البنت طعنها عدة طعنات الام من حرقتها شافت بنتها بتموت راح خنقها ونضفوا السطح من الدم ونضفوا بالمية ونزل من ماسوره فوق للبلاعة عاملينها عشان المية تنزل من السطح، ولفوهم فى ملاية بس يشاء السميع العليم أن يكون فى طرطشة للدم على الحيطة ، ونزل وقعد على كافيتيريا هو واخوة عادى لغاية م الدنيا هديت بالليل، وخدهم رماهم، ورجع حرق موبيلاتها واروقها ومتعلقاتها ، بعد 5 أيام، حد كان معدى لقى ديابة عايز تجيب الجثتين دول من الحفرة، لما طلعوهم مكنوش عارفين انهم رجالة ولا ستات، عرفوهم عن طريق بصمة اليد، هما قالوا فى التحقيق أنها شتمت أمة، واخوة قال انه كان شاب مخدرات ولما شافها بتشتم امة راح ضرب البنت بالسكينة.
وطالبت شقيقة المجنى عليها أن الجناة يخدوا اعدام وانها تأخد الطفل، لأنها حاسة انه مش فى إيد أمينة وده على حد وصفها.