وعدتني بحضن.. القصة الكاملة لهتك عرض طالبة إعدادي بحلوان
خطف طالبة إعدادي في حلوان والاعتداء عليها.. تلك الواقعة التي أغوى فيها الشيطان رأس شاب، وتملك من رأسه وأقنعه أن الفتاة تحبه وغارقة في العشق فلم يستطع أن يقاوم شهوته ورغبته حتى قرر الاستماع لشيطانه والسير في طريقه.
اتخذ المتهم بـ الاعتداء على طالبة الإعدادي وخطفها، مسلك الشيطان وخطط لامتلاك الفتاة بالقوة، وإقامة علاقة غير شرعية معها حتى بدأ في مراودتها عن نفسها أكثر من مرة يوما بعد يوم.
أصرت طالبة الإعدادي أن يكون الطريق هو الزواج فوعدها بذلك ولكنه كان يكذب فتحول لوحش وخطط لخطفها لإجبارها علي العلاقة غير الشرعية والتي نجح في تنفيذها حتى اعتدى عليها.
التفاصيل الكاملة لـ خطف طالبة إعدادي والاعتداء عليها
وسرد المتهم بخطف طالبة الإعدادي والاعتداء عليها في حلوان، أمام جهات التحقيق في أقواله تفاصيل ما حدث بينه وبين طالبة الإعدادي.
س. ما هي تفصیلات اعترافك؟
ج. اللي حصل أن منة كانت صاحبة واحد صاحبي اسمه حمودي وأنا كنت بشوفها بتيجي المنطقة عندنا في شارع السلام في عرب غنيم عشان أختها متجوزة هناك.
ومن حوالي شهرين أنا لقيت الأكونت بتاعها على الفيس وبعت ليها طلب صداقة وهي تاني يوم قبلت طلب الصداقة وبدأنا نتكلم في الأول صحاب عادي وهي وقتها كانت سابت صاحبي حمودي ومبقتش مرتبطة بیه وانا بعد لما اتكلمت معاها اتفقنا نتقابل.
ونزلت قابلتها مرتين في أسبوع واحد في كافيه اسمه برلين في شارع شريف في حلوان وكنت في أول مرة بتعامل معاها عادي وقولتلها اني معجب بيها وعايز أتجوزها وأتقدم ليها ومستني شهر سبعة يجي عشان هقبض جمعية ويجيلي فلوس وتاني مرة كنت بدأت أقرب ليها الفترة دي بنتكلم يوميا في التليفون.
ومن حوالي 10 أيام واحد صاحبي قالي انه بيته اللي هو ساكن فيه هيبقي فاضي، وانا وقتها طلبت منه يديني مفتاح الشقة واتفقت مع منه إننا هنروح نقعد في البيت براحتنا شوية وهي وافقت وبالليل تقابلنا وطلعنا بيت صاحبي وكان في المساكن الاقتصادية في حلوان وأول لما طلعنا كانت وعداني بحضن وكنا قاعدين في الأول علي الانتريه وبعد كدا دخلنا أوضة النوم وبعدها خلصنا ولبسنا هدومنا وإحنا قعدنا في الشقة ساعتين وبعدها روحنا.
وبعد كدا لقيت أخت منة الكبيرة بتتصل علي صاحبي حمودي وبتقوله لو منة مرجعتش البيت هحبسك أنت وشلتك كلها وأنا وقتها فهمت إن منة سابت البيت، ووقتها منة بالفعل اتصلت عليا وقالتلي تعالي خدني أنا مش عايزة أروح البيت عند أهلي وأنا قولتلها تروح عشان انا مكنش عندي مكان آخدها فيه أصلا.
ولما أنا مرضتش آخدها لقيتها اتصلت علي صاحبي حمودي وطلبت منه ياخدها عنده عشان مش عايزة تروح بيتها، ووقتها حمودي جاب منة وجت عندي البيت وجاب اتنين ناس كبار من المنطقة وعملنا جلسة عرفية وأمها وأختها وواحدة ست معاهم جم علي البيت، ووقتها أمي طلبت من أمها تمضي إقرار باستلام منه ولكنها رفضت ونزلت مشيت وبعدها بشوية لقينا جارهم جه وهو استلم منة وإحنا عارفين أنه جارهم وصاحب أخوها الكبير وساكن عندهم في المنطقة وإحنا سلمناها ليه بعد لما أتكلم مع كبير المنطقة لأنه يعرف أهل إسلام الكبار وكان واثق فيه.