حصل وأنا آسف.. اعترافات مثيرة للمتهم بهتك عرض طالبة عين شمس
أحال المحامي العام الأول لنيابة شرق القاهرة الكلية طالب بالثانوية للجنايات لاتهامه باقامة علاقة مع طالبة أصغر منه الإعدادي بشقة والده بعين شمس واستمعت النيابة إلى أقوال المتهم في القضية.
نص أقوال المتهم
س: ما قولك فيما هو منسوب إليك من أنك متهم بمواقعة أنثى وذلك بغير رضاها، وذلك بأن اصطحبتها إلى محل سكنك موهما إياها بحبك لها حال كونها لم تبلغ الثامنة عشر عاما ً؟.
ج: حصل وأنا آسف
س: ما قولك فيما هو منسوب إليك من أنك متهم بتعريض صحة وأخلاق وحياة الطفلة للخطر؟
ج: حصل وأنا آسف.
س: ما هي تفصيلات إقرارك؟
ج: اللي حصل إن عيلتي وعيلتها كانوا كويسين زمان مع بعض وبعد كده حصلت مشاكل فبعدنا وأنا كنت أعرفها وعلاقتنا علاقة حب مع بعض ونمنا مع بعض من ثلاث سنوات في شقتي ويوم الأحد اللي فات كانت عندي وبيتت ونمنا مع بعض وهو ده كل اللي حصل وأنا والله بحبها ومستعد أتجوزها
س: متى وأين حدث ذلك؟
ج: أول مرة من سنتين ونصف أو ثلاث سنوات وتاني مرة كانت الأحد اللي فات
س: ومن يقيم برفقتك ومن كان متواجدًا برفقتك حال حدوث الواقعتين؟
ج: والدي مقيم معايا، وهو كفيف ومكنش موجود وقتها وكان عند الجيران.
س: قررت بأنك مستعد لتزوج المجني عليه، فكيف لك أن تتزوج طفلة ذات ثلاثة عشر ربيعا ؟
ج/أنا بحبها ومعرفش القانون بيقول إيه
س: وما هي ظروف حدوث العلاقة الجنسية بينك وبين المجني عليها ؟
ج: المرتين كانت جتلي الشقة وقعدنا مع بعض ونمنا مع بعض، مرة من ثلاث سنوات ومرة الأحد اللي فات وكله برضاها.
س: خلال تلكما المرتين ما هي الظروف النفسية التي أدت إلي ممارستكما الجنس معا ؟
ج: إحنا في المرتين كنا بنقعد نتودود وبعد كده بنمارس الجنس مع بعض.
س: وأكانت الممارسة الجنسية برضاها؟
ج: أيوة
جاء بأمر الإحالة أن المتهم هتك عرض الصبية بغير قوة أو تهديد مستغلا حداثة سنها وذلك بخلوتهما بمكان إستأنساة وأمناة عن أعين الآخرين فسعي بيديه لـثيابها فحسرها عنها ثم أرقدها بوجهها على فراش تخيرة لفعلته أعقب ذلك حسر ثيابه عن جسده وجثم على ظهرها وقام بإيلاج كامل فاضًا غشاء بكارتها فتمكن من منها أتى فعلته حتى أفرغ خارجها.