أهلها صعبوا عليا.. القصة الكاملة لسيدة هددت أرملة وائل الإبراشي
قصة أرملة وائل الإبراشي، مع سيدة حاولت إنهاء حياتها داخل مسكنها في إحدى التجمعات السكنية الشهيرة بمدينة 6 أكتوبر في الجيزة، والتي وصلت إلى تنازل أرملة الابراشي عن المحضر بعدما توسلت لها أسرة المتهمة للتنازل، وتعهدت المتهمة بعدم التعرض لها.
القصة الكاملة لتهديد أرملة وائل الإبراشي
كانت سحر الإبراشي أرملة الإعلامي وائل الإبراشي متواجدة في منزلها في أحد المجمعات السكنية في 6 أكتوبر، برفقة والدتها، وفوجئت بشخص يطرق الباب عليهم بشكل هيستيري، وعندما توجهت والدتها لفتح الباب، وجدت سيدة تسأل عن أرملة الابراشي، حيث قالت السيدة «مدام سحر فين، قوليلها تجيلي حالا».
في لحظات قليلة كانت أرملة الابراشي أمامها على الباب، تسألها عن سبب الحديث بهذه اللهجة، ولكن السيدة كانت منفعلة وقالت لها «طبعا أنتي مش عارفاني بس أنا هسألك سؤال واحد إيه اللي يخليكي متأكدة أن جوزك مات» ثم بدأت تصرخ وتقول لها أنا هخلص لك على بنتك عشان ارتاح.
وقالتالمتهمة بالتعدي على أرملة الابراشي أثناء تواجدها في منزل الأخيرة «جوزك لسه عايش يامدام سحر وبيتهرب مني، وهو اللي كان السبب في أني مااتجوزش لأنه وعدني بالجواز وخلى بيا»، وحاولت أرملة الإعلامي الراحل تهدئة الأمور وقامت بالاتصال بالشرطة.
تلقى مأمور قسم أول أكتوبر بلاغا من شرطة النجدة بتحفظ الأمن الإداري لمنتجع سكني على سيدة حاولت الاعتداء على أرملة الإبراشي بسلاح ابيض، وتوجهت قوة من القسم إلى محل البلاغ واصطحبت المشكو في حقها إلى ديوان القسم وكانت تهزي بكلمات غير مفهومة زاعمة "وائل كان هيتجوزني".
وحضرت أرملة الإبراشي إلى القسم لسماع أقوالها واكتفت بالقول "معرفش طلعت لي منين !" مشيرة إلى أنها استغاثت بأمن الكمبوند لدى إشهار السيدة السلاح الأبيض، واتهمت سحر الإبراشي، أرملة الإعلامي الراحل وائل الابراشي، سيدة بالاعتداء عليها ومحاولة قتلها، تعدت عليها بسلاح أبيض تحفظت عليه قوات الأمن.
واستغاثت أرملة الإعلامي وائل الإبراشي، بأمن الكمبوند الذي تقطن فيه ثم طلبت شرطة النجدة، وحررت محضرا في قسم الشرطة اتهمت فيه السيدة بمحاولة الاعتداء عليها بسلاح أبيض وظلت تهزي بكلمات قائلة:"أنا كنت هشتغل معاه وما اشتغلتش وهو عايش لسه مماتش.. هو ليه بيتهرب مني ده كان واعدني بالجواز" وقالت لارملة وائل الابراشي:"هنتقم منك انتي وبنتك".