دخلت عليها وهي بتتفرج على أفلام إباحية.. تفاصيل مثيرة في جريمة دار السلام
جريمة دار السلام والتي راحت ضحيتها فتاة لم تكمل بعد ربيعها الـ 15 على يد والدتها، بعدما أنهت حياتها بسبب ضبطها لها أثناء مشاهدة الأفلام الأباحية على هاتفها المحمول، حيث قامت بتسديد طعنة لها في الظهر أودت بحياتها في الحال.
تفاصيل مثيرة في جريمة دار السلام
قصة جريمة دار السلام التي وقعت أحداثها في أحد شوارع منطقة دار السلام داخل منزل مكون من 4 طوابق، حيث كانت الأم متواجدة برفقة ابنها وابنتها داخل الشقة، وفي هذه الأوقات كانت فتاة دار السلام داخل غرفتها إلا أن شقيقها دخل عليها وهي في وضع مخل تشاهد الأفلام الأباحية، وعلى الفور قام بإخبار والدته التي دخلت الغرفة وشاهدت الفتاة تشاهد الأفلام الخادشة للحياء.
ما أن دخلت المتهمة في جريمة دار السلام على ابنتها، وشاهدت الهاتف في يد ابنتها وعليه أفلام خادشة حتى قامت بالتشاجر معها وفي هذه الأثناء قامت بتهويشها بالسكين إلا أنها طعنتها في الظهر بدون قصد - على حد قولها - فسقطت الفتاة مغشيا عليها وتوفيت في الحال، وحاول أهل المنطقة نقل الفتاة إلى المستشفى القريبة من المنزل إلا أنها كانت قد توفت.
تفاصيل مثيرة شهدتها أحداث جريمة دار السلام، حيث كشف السر شقيق الفتاة المجني عليها البالغ من العمر 10 سنوات، بعدما أخبر والدتها بأنه شاهد شقيقته أثناء قيامها بمشاهدة أفلام خارجة على هاتفها في وضع مخل داخل غرفتها، وقامت الأم بالدخول في صمت إلى غرفة ابنتها وشاهدتها وهي تشاهد الأفلام الخادشة للحياء على هاتفها فقامت بطعنها بـ آلة حادة أودت بحياتها.
الأجهزة الأمنية في القاهرة كشفت تفاصيل مثيرة في واقعة جريمة دار السلام، حيث تبين قيام الأم بإنهاء حياة ابنتها البالغة من العمر 15 عاما، بعدما شاهدتها أثناء مشاهدة أفلام خادشة للحياء على هاتفها داخل غرفتها، ومشاهدتها لها في وضع مخل اثناء ذلك، حيث قامت بتسديد طعنة لها في الظهر أودت بحياتها.
تلقت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن القاهرة، إخطارا من غرفة عمليات النجدة تضمن ورود بلاغا بمقتل فتاة على يد والدتها في دار السلام وعلى الفور انتقلت الأجهزة الأمنية إلى موقع البلاغ، وبالانتقال تم العثور على جثمان فتاة بالغة من العمر 15 عاما ترتدي كامل ملابسها وبها طعنة نافذة في الظهر، وتم نقلها إلى ثلاجة المستشفى تحت تصرف النيابة العامة في القاهرة.
وكشفت تحريات الأجهزة الأمنية في القاهرة، أن الفتاة كانت تشاهد أفلام خادشة للحياء داخل غرفتها واكتشف شقيقها ذلك بعدما شاهدها في وضع مخل وسمع أصوات الفيديوهات، فقام بإخبار والدتها التي قامت بالدخول إلى الغرفة وشاهدت ابنتها في وضع مخل تشاهد مقاطع الفيديو وفي هذه الاثناء احضر شقيق الفتاة آلة حادة وامسكت الأم إياها منه وخلال التشاجر قامت بطعن الفتاة في ظهرها بها فسقطت جثة هامدة.
وعقب تقنين الإجراءات ألقت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن القاهرة القبض على والدة الفتاة على خلفية اتهامها في جريمة دار السلام وبمواجهتها اعترفت بارتكاب الواقعة تفصيليا وتحرر المحضر اللازم وتم إتخاذ الاجراءات القانونية اللازمة وإخطار النيابة العامة لمباشرة التحقيقات.