التفاصيل الكاملة.. خفايا وأسرار جديدة في مقـ.تل مريم مجدي في سويسرا | فيديو
عرضت فضائية العربية تقريرًا بـ عنوان: "خفايا وأسرار جديدة في مقتـ.ل المصرية مريم مجدي في سويسرا: اختفت لـ12 يومًا قبل العثور على جثتها".
وذكر التقرير أن مريم مجدي بعد سفرها إلى سويسرا لكي تعيد ابنتيها من زوجها السويسري الجنسية، قال محمد خليل رئيس النادي المصري في سويسرا في تصريحات للعربية: “فيه كتير من المعلومات المتداولة والمغلوطة في وسائل الإعلام المختلفة”.
وتابع أن أول هذه المعلومات هي عدم تدخل السفارة المصرية كما يشاع، وأكد أن السفارة تواجدت منذ البداية وتدخل السفير والقنصل المصري بسويسرا لكن السفارة لن تستطيع الإدلاء بمعلومات مؤكدة إلا بعد انتهاء الطب الشرعي من مهمته.
اختفت بعد 12 يومًا من وصولها
وأوضح رئيس النادي المصري في سويسرا أن مريم حاولت لمدة شهرين تحصل على موافقة لرؤية طفلتيها وتم التنسيق مع إحدى المنظمات الإنسانية لكي تستطيع رؤية أطفالها 3 مرات أسبوعيًا، ولكن إذ فجأة وبعد 12 يومًا من وصولها اختفت مريم تمامًا وتم إغلاق هاتفها حتى وجدوا جثمانها في النهر الجمعة الماضية.
وأكد أنه تم إلقاء القبض على شخص مشتبه به وفي جريدة سويسرية قالت إن هناك شخص متفق مع زوجها وأضافت أن الزوج سويسري الأصل والجنسية ويحمل الجنسية المصرية لأنه جدته مصرية كما يتحدث اللغة العربية.
وأشار رئيس النادي المصري في سويسرا أن الزوج كان متشددا ويمنعها من التعامل والتواصل عبر أي وسيلة من وسائل التواصل الاجتماعي وفقًا لما قالته أسرتها، متابعًا أن تحقيقيات الشرطة مستمرة وأن الطفلتين مع الحكومة السويسرية حتى انتهاء إجراءات القضية.
وروى أحمد مجدي شقيق المجني عليها مريم مجدي التفاصيل عبر تصريحات سابقة أذاعتها فضائية العربية،:"القصة ومافيها بعد سفر أختي عشان تشوف بناتها وتعيش معاهم بعد ما المحكمة حكمت ليها بمعظم حقوقها بشكل مؤقت لحين توفير سكن ودخل خاص ليها.. أختي اتقتلت بدم بارد من خلال جريمة كاملة الأركان بكل هدوء.. التنفيذ تم بدم بارد".
وتابع: “10 أيام الشرطة السويسرية بتدور على أختي ومش لاقيينها.. والنهاردة الشرطة السويسرية بتنزل بيان بتقول إنه مشتبه.. مفيش حد من مصلحته موت أختي غير القاتل جوزها المجرم”.
وتحدث شقيق المجني عليها مريم مجدي أيضًا عن تواصله مع السفارة المصرية في سويسرا، قائلًا:"في تنسيق مع السفارة وهيبلغوني بآخر التطورات عشان نحدد هنرجع الجثمان امتى لمصر ".