أحرجت بسمة وهبة على الهواء.. ليلى عبداللطيف تكشف سبب طلاق ياسمين عبد العزيز وأحمد العوضي | فيديو
في لقاء مثير للجدل، ظهرت خبيرة الأبراج ليلي عبد اللطيف، مع الإعلامية بسمة وهبة، خلال برنامجها "العرافة" المذاع عبر فضائية "النهار"، تحدثت فيه عن تنبؤاتها وتوقعاتها المقبلة عن الفنانين والدول.
كشفت خبيرة الأبراج ليلى عبداللطيف، سبب الطلاق المفاجئ بين ياسمين عبد العزيز واحمد العوضي، قائلة: “قلت أن مدام ياسمين عبد العزيز الحب سيدق بابها وستعيش سعيدة.. وممكن ترجع للعوضي”.
وتحدثت عن الفنانة شيرين عبدالوهاب، متابعة: “لو هترجع مع حسام حبيب مش هيكملوا مع بعض.. وأنا بحبها جدا.. وأنصحها أنها ترجع زى زمان لأن صوتها لا يوجد منه اثنين.. وهي هترجع بإذن الله".
تنبأت خبيرة الأبراج ليلى عبداللطيف، للإعلامية بسمة وهبة بأنها ستزوج أبناءها وتعيش حتى ترى أحفادها، لترد عليها قائلة: "ربنا يديني العمر والصحة".
وأضافت ليلى: "بإذن الله، اللي عند الله مش عند أحد، في عام 1982 كنت بين الحياة والموت، لكن اللي عند الله مش عند أحد".
وتابعت: "بسمة وهبة تجاوزت الخمسين من عمرها وستعيش لمدة عشرين سنة"، لترد عليها الإعلامية: "بس صحتي وحياتي مبتقولش كده".
وقالت الإعلامية: "اللي عند الله مش عند أحد، هذا دليل وإلهام، هتعيشي وتزوجي أولادك وتشوفي أحفادك، ومفيش أي خطر على صحتك".
وقالت خبيرة الأبراج ليلى عبد اللطيف، إنّها ليست قلقة على مصر، موضحة أن مصر سيحدث فيها انفراجة في الاستثمار بمختلف المجالات.
وأضافت ليلى عبد اللطيف: "الناس تعودت على مصر ادخلوها آمنين، لو الدنيا والعالم كلها جاعت مصر ما بتجوع".
وتابعت ليلى عبد اللطيف: "3 دول في العالم من الممكن أن أعيش فيها مرتاحة هي مصر، لبنان، والسعودية".
وحول الاستثمارات الناجحة في مصر، قالت خبيرة الأبراج: "مصر سيحدث فيها انفراجة في الاستثمار العقاري والذهب والفضة والحديد وأي شيء نشتريه الآن فإنه سيحقق الأرباح، وأرى أن مستثمرين عرب وأجانب يستثمرون في مصر بسبب رؤيتهم المستقبلية القوية وبعد سنتين ستزداد قوة الاستثمارات العقارية".
وقالت خبيرة الأبراج ليلى عبداللطيف، إنّها لو كانت مع الماسونية لما أقامت في لبنان بل سافرت إلى أي بلد آخر في العالم وحصلت على بيت وعاشت فيه.
وأضافت ليلى عبد اللطيف: "وقفت على باب السفارة الفرنسية للحصول على شنجن، هل أنا مع الماسونية؟! لو كنت كذلك لكانت الإقامة أو الباسبور الأجنبي معي، فأنا لا أحمل إلا الباسبور اللبناني والباسبور المصري".
وتابعت ليلى عبد اللطيف: "أنتظر عاما للحصول على التأشيرة، وبالتالي، لا يعقل أن أكون مع الماسونية، ولو كنت مع أجهزة استخبارات أجنبية لما أخبرت الناس بتوقعاتي حتى لا يعلموا ما تخطط له هذه الأجهزة، هل قالت لي الأجهزة المخابراتية إنها ستقتل فاجنر في الطائرة وحريق العرس في العراق كما حددت اماكن زلازل مثل المغرب وليبيا وسوريا وتركيا واليابان كما توقعت درجات هذه الزلازل".
وقالت خبيرة الأبراج ليلى عبداللطيف، إنّ مصر ستشهد اكتشافات كثيرة وثمينة في مصر خلال الفترة المقبلة في الذهب والغاز والبترول، "هيكتشفوا أشياء في مصر تغني أجيالا كثيرة".
وأضافت ليلى: "الكل يسألني في اتصالات هاتفية عن الاقتصاد المصري والجنيه والدولار وكتبت أرد على هذه الأسئلة، وعندما سُئلت عن أفضل مكان للاستثمار قلت إنها مصر".
وقالت خبيرة الأبراج ليلى عبد اللطيف، إنّها يمكنها التوقع بكل ما يخص الناس بصرف النظر عن كونهم مشهورين أم لا.
وأضافت ليلى عبد اللطيف: "أما بالنسبة للجن وإني مخاوية، فأنا بقول إني مش مخاوية ومفيش حاجة اسمها الجن، أنا أتنبأ بالزواج وغيرها من الأمور، والجن لا يعلم الغيب حتى يتنبأ، لأنه لا يعلم الغيب إلا الله".
وتابعت ليلى عبد اللطيف: "توقعت بقتل قائد فاجنر وهروب رئيس سيرلانكا، ولماذا لم يقل الجن لي إن ترامب سيربح بينما قلت أنا إن كلينتون ستربح.. والله عيب، نعيش في عصر غابة وقذارة، وأقول إن الإنس والجن إن اجتمعوا لن يعرفوا ما عندي ومن يعرف هو رب العالمين فقط الذي يحاسبني فقط وليس العبد".
وواصلت: "لو في جن هقوله تعالى اديني أرقام اليانصيب ورقم خزنة مدام بسمة، عيب يا بسمة أنتِ إنسانة متعلمة".
وقالت خبيرة الأبراج ليلى عبداللطيف، إن ما يحدث اليوم من اهتزاز اقتصادي للجنيه المصري أمام الدولار الأمريكي ما هو أزمة عابرة لن تجعل الوضع المالي في مصر يهتز أو ينهار.
وأضافت ليلى عبد اللطيف: "أرى بوادر خطة اقتصادية مصرية تحمل كل الحلول والنجاح لتثبيت الوضع الاقتصادي بشكل فاعل وعلى كل الأصعدة الصناعية والزراعية والمالية والسياحة، ومصر لن تجوع والدولار الأمريكي لن يربح الحرب أمام الجنيه المصري".
ليلى عبد اللطيف: استثمارات بالمليارات قادمة إلى مصر
ووتابعت ليلى عبد اللطيف، أن الاستثمارات العربية والدولية القادمة بالمليارات إلى مصر ستجعلها تتعافى وتعود إلى الواجهة الاقتصادية أقوى من السابق وأرى أن ما يحصل في مصر اليوم هو أزمة اقتصادية مفتعلة بسبب مواقف مصر الوطنية وموقف الرئيس السيسي ضد الحرب وتهجير الشعب الفلسطيني، ومصر ومعها الرئيس السيسي لن يتراجعوا.