شعر كنيش ولحية غريبة.. صورة لمحمد هنيدي من المستشفى تكشف تفاصيل حالته الصحية | شاهد
بصورة من المستشفى، أعلن الدكتور علاء ياسر استشاري أمراض القلب والطبيب المعالج للفنان محمد هنيدي عن إصابة الأخير بوعكة صحية أدت إلى دخوله المستشفى.
نشر (ياسر) عبر صفحته الرسمية على موقع الفيسبوك منشورًا يوضح فيه إصابة الفنان محمد هنيدي بالإعياء مما أدى إلى دخوله المستشفى للاطمئنان على صحة الشرايين التاجية الخاصة والتي قد تم تركيب دعامات بها قبل ذلك حيث كان يعاني الفنان من مشاكل في القلب.
قلبه زي الحديد
وكتب (ياسر): " في ليلة من ليالي رمضان اطمنا على الشرايين التاجية، للفنان محمد هنيدي، اللي أسعد الناس بتلقائيته وعفويته وعدم خدش حياء المصريين".
وأضاف: " اطمنا على الشرايين التاجية والدعامات، اللي كنا صلحناها قبل كده في ليلة من ليالي رمضان برضه من كام سنة"
وتابع: " الحمد لله قلبه زي الحديد، وربنا يجعله سبب لسعادة الناس في الخير أدام الله عافيتكم".
اتخضيت
خرج الفنان محمد هنيدي في فيديو قصير مساء الأحد عبر صفحته على موقع التواصل الاجتماعي إكس بشعر كنيش ولحية بيضاء ليطمئن جمهوره عن حالته الصحية قائلًا "أنا اتخضيت.. أنا كنت نايم وصحيت لاقيت نفسي متصدر تويتر" مضيفًا أنه بحالة صحية جيدة ويستقر في منزله فضلًا عن أن هذا الخبر قديم حيث أجرى قسطرة "بسيطة" في القلب بأول أيام شهر رمضان على يد الدكتور حسام الحصري للاطمئنان عليه "والحمدلله كله زي الفل".
وأوضح مداعبًا جمهوره أنه توقع أن سبب تصدره هو ظهوره بشعر كنيش في الصورة لكن لم يأخذ أحد باله من هذا الأمر وشكر متابعيه على الاهتمام ثم دعى لهم قائلًا: "ربنا يخليكوا ويسعدكوا وكل سنة وحضراتكم طيبين".
توالت التعليقات على فيديو الفنان محمد هنيدي من قبل متابعيه وجمهوره الذين دعوا له بالصحة وابتعاد الشر عنه.
ويستعد النجم محمد هنيدي الآن أن يطل على جمهوره بالجزء الثاني من فيلمه الشهير صعيدي في الجامعة الأمريكية الذي حقق أرقامًا قياسية أثناء عرضه في السينما بفترة التسعينيات، وذلك بالمشاركة مع أبطال الجزء الأول.
وقد حل (هنيدي) ضيفًا على برنامج Sold Out للإعلامي محمود سعد والذي يذاع على قناة CBC ومنصة شاهد وتحدث فيه عن كواليس الجزء الأول من فيلم صعيدي في الجامعة الأمريكية مشيرًا إلى أن الجامعة الأمريكية رفضت تصوير الفيلم داخل سور الجامعة لأنهم ظنوا أن الصعيدي سوف يقوم "بالتريقة" على الجامعة.
وأوضح أنهم قاموا بتصوير المشاهد على طريقة الكاميرا الخفية وذلك باستخدام ميكروباص بستائر سوداء يتواجد فيه المخرج واللافتات، وبعد عرض الفيلم كانت الجامعة الأمريكية هي أول من كرمهم.