في حمام المسجد.. أقوال مثيرة لفرح بعد هتك عرضها على يد وليد في حلوان

في حمام المسجد..
في حمام المسجد.. أقوال مثيرة لفرح بعد هتك عرضها على يد وليد

تفاصيل مثيرة وردت في تحقيقات قضية هتك عرض الفتاة فرح صاحبة الـ ٦ سنوات داخل مسجد في حلوان والتي أحالتها جهات التحقيق للمحاكمة لاتهامها شابا يدعى وليد ب هتك عرضها بالقوة والتهديد.

نص اقوال الضحية

س: وما هي الأفعال المادية التي قام بها المتهم  (افهمناها)؟
ج: وليد أخدنى على الحمام وقفل علينا بالترباس وقام قاعد على الأرض وقالى تعالى إقعدى على رجلى وشك يكون
لوشي فقعدت على رجله وبدأ ينططني جامد على رجله ولما جيت إصرخ عشان بابا يسمعنى قام ماسكنى عمو وقعد يقرصنى جامد من دراعاتى فإنا كنت بتوجع من القرص فيا وخوفت أنادي على بابا لحد ما لاقيت خبط جامد
على الباب فعمو ولید قومنى وطلع حاجة من جيبه ليها سن مش عارفة هي إيه وقام فاتح الترباس لاقيت بابا في وشى وده كل اللى حصل
س: وهل إستطالت يد المتهم  إلى احد مواطن عفتك أفهمناها؟
ج: هو لما قعدت على رجل عمو  هو كان بينططنى على رجله ويخبط فيا من قدام ومن تحت
س: وهل قام المتهم بحسر ملابسك عنك أنذاك (أفهمناها)؟
ج: لأ كنت لابسه كل هدومي
س: وهل قام المتهم بحسر ملابسه عنه أنذاك (أفهمناها)؟
ج: لأ كان لابس كل هدومه
س: وهل قام المتهم  بإشهار شي تجاهك أنذاك (أفهمناها)؟
ج: لا
س: وهل قام المتهم  بإيلاج عضوه الذكرى  أنذاك (أفهمناها)؟
ج: لأ.
س: وهل قام المتهم  بإيلاج عضوه  بدبرك أنذاك (أفهمناها)؟
ج: لأ.
س: وهل قام المتهم محمد بالإستمناء أنذاك داخليا أو خارجيا (أفهمناها)؟
ج: لأ.
س: وما هي كيفية قيامه بإستدراجك إلى مكان إرتكاب الواقعة (أفهمناها)؟
ج: إن عمو وليد ضحك عليا وقال:هو
يعرف بابا وقالى تعالى نلعب بالقطة سوا وتعالى معايا نجيب القطة ونلعب
وبعدين أخدنى على الحمام وقفل علينا بالترباس
س: وهل كانت تلك الأفعال يإرادتك إم كرها عنك أنذاك (أفهمناها)؟
ج: كنت خايفة وهو بيعمل معايا كدة.

نص أمر الإحالة 

جاء بأمر الإحالة بأن - أتم جرمه محل الاتهام الأول ساقها لداخل دورة المياه الخاصة بالمسجد، وأجلسها تحت قبضته، وأحبط سبيل نجاتها، منتهزًا عجزها عن كبح جماحه، ملتفتًا عن فطرتها البريئة متواريًا عن طفولتها، فتهاها في ضلالته،
مستطردًا لأفعاله الشنعاء، مستقر ذهنه لآداء جرمه، جالسًا إياها اعلى ساقة ومحركها فوقها تلبيًا لشهوته، ماسكا إياه عنوة من زراعها لشل حركتها، ومقاومتها، مستغلا خوفها وضعفها، ملامسا دبرها وفرجها، وما أن حاولت المجني عليها الاستغاثة أمسكها من يدها عنوة مما بث الرعب في نفسها،كيفما أبانت التحقيقات.