مش عاوزة أخلف والحجاب جهاد.. القصة الكاملة لتصريحات عبير صبري المثيرة للجدل | شاهد

عبير صبري
عبير صبري

تصدرت الفنانة عبير صبري تريند محركات البحث الخاصة بجوجل، وذلك عقب حديثها المثير للجدل مع الإعلامي نزار فارس في برنامج تابوو المذاع على إحدى القنوات الفضائية وتصريحاتها حول ارتدائها للحجاب، ورغبتها في التمثيل في الجنة مع الممثل العالمي آل باتشينو، وأسباب عدم رغبتها في الإنجاب.
عبير صبري: أحب امثل في الجنة مع آل باتشينو 
وجه الإعلامي نزار الفارس مقدم برنامج تابوو، سؤال إلى الفنانة عبير صبري حول ما إذا كانت ستمثل في الجنة، وعما إذا كان سيدخل آل باتشينو الجنة، لتجاوب الفنانة متمنية أن الجميع يدخلون الجنة.
ثم قالت آل بتشينو موهبة عظيمة لن تتكرر ولو دخل الجنة همثل معاه بها، واستكملت حديثها عن رغبتها في التمثيل في الجنة حيث قالت أنها ستكون مشغولة بالعديد من الأمور في الجنة أهمها أن آل باتشينو سيكون معها لأنها تحبه كثيرًا.
الحجاب جهاد للمرأة
وعن تجربتها في ارتدائها الحجاب تحدثت الفنانة عبير صبري قائلة: أنها ارتدت الحجاب لمدة 5 سنوات ولكنها في النهاية ضعفت ولم تستطع تحمل مسئولية ارتدائه.
وقالت صبري أن ارتداء الحجاب صعب فهو جهاد للمرأة، وأكدت في حديثها أن المرأة المحجبة تجاهد لأن الفتن كبيرة.
وتابعت حديثها عن تجربتها في ارتداء الحجاب بأنها كانت تشعر بالفرحة في بداية ارتداءها له ولكن مع تعرضها لضغوط ومواقف في حياتها شعرت بعدم قدرتها على الالتزام به، فطبيعة وظروف عملها جعلتها غير قوية في ارتداء الحجاب، واختتمت حديثها عن الحجاب بأنها تتمني أن تعود لارتدائه مرة أخرى.   
أسباب عدم رغبة عبير صبري في الإنجاب
وخلال حديث الفنانة عبير صبري مع مقدم البرامج نزار فارس حول أسباب عدم رغبتها في الإنجاب، قالت أنها تعرضت لمشاعر سلبية كبيرة خلال فترة طفولتها منذ أن توفي والدها وتركها وحيدة مما أدى إلى عدم رغبتها في الإنجاب للخوف من أن تترك أطفالها وحيدين ويتعرضون لنفس المشاعر السلبية التي تعرضت لها أثناء طفولتها.
وأكدت عبير صبري أن زوجها تحدث معها أكثر من مرة حول موضوع الإنجاب ولكنها رفضت الفكرة.
أمنية عبير صبري 
واختتمت الفنانة عبير صبري حديثها، بأنها تتمني أن تمتلك قطعة أرض لكي تقيم عليها مبني خاص برعاية الأيتام، وعبرت عبير صبري بأن إنشاء دار للأيتام هي رغبة قوية لديها تتمني تحقيقها. 
وقد تزوجت الفنانة عبير صبري من المحامي الفلسطيني أيمن البياع رسميًا بالسفارة المصرية بدبي دون مؤخر أو مهر وكتبت عن مهرها (مصحف).