«أربعة أشهر وعشرة أيام»، هي مدة العدة التي تنتظرها الزوجة، ولا يجوز لها شرعا أن تتزوج خلال تلك الفترة، التي تحتسب بعد الطلاق أو وفاة الزوج، إذ قد أجمع علماء الإسلام على وجوبها،
يتقدم العديد من الرجال لإحدى المطلقات لخطبتها بعد أن تحصل على طلاقها النهائي من زوجها، حتى يستطيع أن يتزوجها بعد الحصول على وعد بذلك من ولي أمرها