في مشهد يجمع بين سحر الماضي وعظمة الحاضر، شهدت صالات معبد أبو سمبل الفريد، ظاهرة فلكية استثنائية، حيث تعامدت أشعة الشمس مباشرة على وجه الملك رمسيس الثاني في مشهد أسطوري يكرر نفسه كل عام،