لم تكن الطالبة ذات الـ17 ربيعًا على دراية بما ستؤول إليه علاقتها العاطفية الواهية مع مدربها، سقطت فريسة سهلة في بحر كلامه المعسول حتى اكتشفت الطامة الكبرى.