مفاجآت مثيرة..تقرير الطب الشرعي في واقعة هتك عرض طالبات داخل مدرسة بالمعادي
مفاجآت مثيرة وردت في تقارير الطب الشرعي في القضية رقم 18581 لسنة 2021 جنايات المعادي المتهم فيها عامل اسانسير بهتك عرض 5 طالبات في حضانة مدرسة خاصة بالمعادي.
وكشفت التقارير عن أحد المجني عليهم الذي أعده الدكتور جهاد أحمد محمد أحمد، بمناظرته تبين تبدو صحة عامة عادية ووعي وإدراك سالمين وهي تبلغ من العمر 4 سنوات ونصف كما أقرت والدتها ولم يتبين بظاهر عموم جسد المجني عليها أي آثار أو مظاهر قد تشير إلي حدوث عنف جنائي
وأضاف التقرير أنه بفحص المجني عليها موضعيا تبين خلو انسيه الفخذين والمنطقة التناسلية وما حولها من أي آثار أو مظاهر وغشاء البكارة من النوع الخلقي الرقيق الطفولي ذو فتحة مركزية وحده لا تسمح بإيلاج دون تمزقها وهو خالي من التمزقات القديمة والحديثة.
وأوضح التقرير بفحص المجني علي موضعيا من دبر تبين خلو الإليتين من أي آثار أو مظاهر إصابة فتحة الشرج بشكل ووضع طبيعي والجلد حولها خالي من أي آثار أو مظاهر إصابة وتعرجاته بحالة عادية والانتماء الشرجي بحاله طبيعية وبالجذب الهين علي الاليتين تبين أن العضلة العاصرة الشرجية بقوام متماسك.
فيما كشف التقرير الطبى المجنى عليها الثانية والذي أعده الدكتور جهاد خالد حماد، أنه يوم الثلاثاء 16 نوفمبر 2021 بمناظره المجني عليها تبين أنها تبدو بصحة عامة عادية ووعي وإدراك سالمين وتبلغ من العمر ثلاث سنوات ونصف، ولم يتبين بظاهر عموم جسد المجني عليها أي آثار أو مظاهر إصابة قد تشير إلي حدوث عنف جنائي وفحص المجني عليها من قبل تبين خلو انسيه الفخذين والمنطقة التناسلية وما حولها من أي آثار أو مظاهر أسابيع وغشاء البكارة من النوع الحلقي الرقيق الطفولي ذو فتحة مركزية وحده لا يسمح بإيلاج دون تمزق وهو خالي من التمزقات القديمة والحديثة.
وأضاف التقرير أنه بفحص المجني عليها موضوعين من دبر تبين خلو الإليتين من أي آثار أو مظاهر إصابة فتحة الشرج بشكل وضع طبيعي والجلد وحولها خالي من أي آثار أو مظاهر إصابة وتعرجاته بحالة عادية الانغماس الشرجي بحالة طبيعية وبالجذب الهين على الاليتين تبين أن العضلة العاصرة الشرجية بقوام متماسك.
فيما كشف التقرير الطبي الشرعي لإحدى الطالبات الذي أعدته الدكتورة دعاء عبد الرحمن إسماعيل، أنه بفحص عموم جسد المجني عليها لم يتبين ثمة آثار إصابية بها وفحص المجني عليها موضوعية من قبل تبين انسيه الفخذين خاليه من أي آثار إصابة بأبعاد الفخذين تبين أن غشاء البكارة من النوع اللحمي الحلقي ذو فتحة مركزية واحدة وسليم وخالي من التمزقات القديمة والحديثة وفحص المجني عليها موضوعية من دبر تبين أن انسيه الإليتين خاليه من أي آثار إصابة والانعكاس الشرجي بحالة طبيعية وخالية من التمزقات القديمة والحديثة وبجذب الهين علي الإليتين تبين أن العضلة العاصرة الشرجية بقوام متماسك.
بشأن تقرير المجني عليها آخرا تبين أنها في منتصف العقد الأول من العمر وعلمه الوعي والإدراك بفحص عموم جسدها لم يتبين ثمة في حال الكشف الطبي عليها وفحص المجني عليها موضوعيا من قبل تبين انسيه الفخذين خاليه من أي آثار إصابة بأبعاد الفخذين تبين أن غشاء البكارة من النوع اللحمي الحلقي ذو فتحة مركزية واحدة وسليم وخالي من التمزقات القديمة والحديثة وفحص المجني عليها موضوعية من دبر تبين ان انسيه الإليتين خاليه من أي اثار إصابة والانعكاس الشرجي بحالة طبيعية وخاليه من التمزقات القديمة والحديثة وبجذب الهين على الإليتين تبين أن العضلة العاصرة الشرجية بقوام متماسك.
فيما كشف التقرير الطبي الذي أعده الدكتور أحمد فتحي مهنا، الطبيب الشرعي بالمكتب الفنى لكبير الأطباء الشرعيين، الخاص بإحدى المجني عليهم، أنها طفلة فى منتصف العقد الأول وتبدو بصحة عامة عادية وبقامة وبنية مناسبين اسمها وتمشي بطريقة طبيعية، وتبين أنها تشعر بالخوف الشديد والقلق وترفض توقيع الكشف الطبي الشرعي، وتم الكشف في حضور والديها مع موافقة الأم.
و بفحص عموم جسد المجني عليها لم يتبين ثمة آثار إصابة حديثة ظاهرة، وبالكشف الموضعي على المجني عليها من قبل تبين وجود آثار إصابية ظاهره عبارة عن سحجات هلالية بعضها بقشره داكنة جافة وبعضها محمر وملتهبة السطح تبدو كونها سحجات ظفاريه منتشرة حول من الناحية اليسري لعضوها التناسلي وتبين انا أعضائها التناسلية الخارجية بشكل وحجم طفولي وأن غشاء البكارة من النوع اللحمي الحلقي ذو الفتحة الواحدة هو خالي من ثمة آثار إصابية من تمزقات حديثه أو قديمة او تكدمات والغذاء المخاطي المبطن للقناة المهبلية محافظ تعريجه.
وبالكشف علي المجني عليها موضوعيا من دبر لم يتبين ثمة آثار أسابيع ظاهر أو سوائل مشتبها باعلي خلفية الفخذين المنطقة الشرجية وما حولها وفتحة الشرج بشكل ووضع طبيعي والجلد حولها سليم وتعرجاته متواجد والانعكاس الشرجي طبيعي وبالجذب الهين الإليتين انا العضلة العاصرة الشرجية بقوام طبيعي غير مرتخيا وتبين أن الآثار الإصابية المشاهدة والموصوفة بالكشف الظاهر حول المنطقة التناسلية بالمجني عليها هي آثار أسابيع حيوية حديثة ذات طبيعة احتكاكيه وهي عبارة عن سحجات ظفاريه ويبدو شكلها وطبيعتها إلا أنها محدثة نتيجة خدوش ظفره، ولا يوجد ما يتنافى فنيا وحدوث تلك الآثار الإصابية نتيجة ملامسة الأماكن الأعضاء التناسلية الخارجية بالأيدى.