لقطات رومانسية.. حقيقة خطوبة منة عبدالعزيز بأحد المتورطين في قضية الاعتداء عليها | شاهد

لا تزال فتاة التيك توك، منة عبدالعزيز، صاحبة قضية الاعتداء الشهيرة تتصدر محركات البحث بين الحين والآخر، إذ يعرفها المتابعون بقضية الاعتداء، وتعرضها للاغتصاب وهتك العرض، الذي خرجت مُفصحة عنه بمقطع فيديو، قبل أن يتم إلقاء القبض عليها بسبب المحتوى التي تقدمه، إذ انتهى بها الحال بالقبض عليها ثم تحويلها لأحد مراكز المرأة المعنفة.

منة عبدالعزيز تعود للرقص بعد التوبة

مقاطع مصورة ظهرت فيها منة عبدالعزيز، وهي بالحجاب تؤدي الصلوات، بعد انقضاء مدتها، مؤكدة أنها باتت تشعر بأهمية تقديم محتوى هادف والبُعد عن محتويات الغناء والرقص، ولكن لم يُمر الكثير على تلك التوبة القصيرة لتعود مُجددًا بمقاطع الرقص والغناء والملابس المكشوفة. 

حقيقة خطوبة منة عبدالعزيز

وخلال الفترة الأخيرة، عادت منة عبدالعزيز مُجددًا تتصدر محركات البحث بسبب ظهورها مع أحد المتورطين في قضيتها ويدعى «كلاشنكوف»، ووثقت فتاة التيك توك هذا الظهور بمقاطع فيديو جمعتهما وهم يتشاركا الرقص والغناء، والصور المختلفة، مُرفقة بعض عبارات الحب بالتعليقات ومع المقاطع مما زاد الشكوك حولهما.

ومؤخرًا، ظهرت منة عبدالعزيز، مع الأخير في مقطع مصور رومانسي، جعل الرواد يتفاعلون معه بعدة عبارات تشير لوجود ارتباط بين الثنائي، معلقين: «لايقين على بعض جدًا»، و«عقبال الجواز، وبنا ما يحرمكم من بعض» وغيرها من التعليقات.

صور بالدبلة

وعلى الجانب الآخر، شارك «كلاشنكوف» عدة صور تجمعه بفتاة التيك توك، منة عبدالعزيز، وهم يلتقطون الصور، محاولين إظهار دبلة وخاتم خطبة، مُعلقًا: «العيد خلاص مش بعيد، وكل سنه وأنتم طيبين».

خطوبة مجهولة

الجدير بالذكر، أن شائعات الخطبة لم تكن الأولى التي تركض خلف منة عبدالعزيز، ففي يونيو الماضي 2021، شاركت منة عبدالعزيز، متابعيها بصور عدة جديدة عبر حسابها الشخصي على موقع تبادل الصور والفيديوهات «إنستجرام»، إذ أعلنت من خلالها خطبتها، وظهرت بصحبة شاب إلى جوارها، مُرفقة مع الصورة وجه تعبيري لخاتم الخطبة، لكنها لم تشر إلى هويته، كما حرصت على غلق خاصية التعليقات، حتى لا يتمكن أحد من التعليق على الصورة.

من هو محمد كلاشنكوف؟

بينما يعتبر محمد حمدي كلاشنكوف، مصور فوتوغرافي، وكان واحد من الأشخاص الذين ذُكر اسمهم في القضية، وحققت معه النيابة بالفعل، بسبب تواجده ليلة الجريمة، وصدر ضده حكما بالحبس لمدة عاما واحد، وفقًا لما ذكره المحامي أشرف فرحات مؤسس حملة «خليها تنضف»، حينها.