خد فلوس وهبسطك.. تفاصيل صادمة في هتك عرض طفل على يد عمه
لم يتذكر الله ولم يتذكر الدين ولا يعلم ما القرآن ولا السنة صاحب الشيطان واتخذ مسالكه وسار في طرقاته وتملكه منه الشهوة وليست شهوة النساء بل شهوة القبح شهوة الأطفال مرض فوق مرض تعلم فنون التلاعب بالصغار واستهوته تلك الفكرة فأخذ يخطط لإطفاء نيران شهوته فلم يجد إلا ذلك الطفل البريء لحمه ودمه.
هذا الطفل الذي يكون هو عمه أو ابن خالة والده بمعنى دقيق فأخذ يرتب لجريمته البشعة اللا انسانية ليقوم بذلك الفعل فانتهز الفرصة التي تهيئت له وذلك عندما حضر ذلك الطفل الصغير الطالب في الصف الرابع الابتدائي لزيارة والده الذي لأسرته كثيرا بسبب انفصاله عن والدته حضر ليقضي اليوم معه كعادته فإذا بالأب يبدو عليه الإرهاق والتعب فأخبر الطفل أنه سيذهب ليرتاح قليلا ثم يعود له ليخرجه في فسحة لم يكن يعلم أن ابن خالته يحضر لهتك عرض الطفل وذهب الاب إلى الفراش ونام واستيقظ علي هاتف التليفون يطلبونه إلى العمل فأخذ الطفل وذهب لابن خالته وطلب منه أن ينام لديه هذه الليلة فالشقة في وجه الشقة.
غفا الطفل في النوم كثيرا حتى أذن الفجر فشعر بهزة على السرير وإذا بابن خالة والده ينام بجانبه ويقوم بخلع البنطال عنه ليرتكب فعلته وسط صراخ وعويل من هذا الطفل الصغير من الوجع مرددا ( بتعمل ايه يا عمو.. سيبني انت وجعتني ) ليرد الشيطان الذي انتزعت منه الرحمة ( انا لسه معملتش حاجه اصبر ) وعرض علي فلوس كتير وقالي ( انا عملت كتير من الأطفال ذيك وكانوا مبسوطين وخدوا فلوس ) ولكن الطفل لم يكن يعلم ماذا حدث به إلا أن الشيطان لم يعلم أن الطفل سيخبر أمه وأن المصيبة قادمة حيث ذهب الطفل راكضا إلى والدته ( الحقيني انا تعبان في وجع عندي ) فقامت الأم ملهوفة حيث رأت أماكن الألم والوجع وأخذته للطبيب ثم توجهت لقسم الشرطة بعد أن أخبرها الطبيب ما حدث لتحال الواقعة للنيابة العامة.
باشرت نيابة جنوب الجيزة التحقيقات حيث أمرت بإحالة المتهم بهتك عرض الطفل البالغ عمره ١٢ سنة كاملة بالقوة مستغلا ضعفه وعدم تميزه لصغر سنه بأن جذبه عنوة وحسر عنه ملابسه السفلية كاشفا عورته