في هذه الحالة توجه للطيب فورًا..8 علامات تحذيرية تكشف الإصابة بسرطان الجلد

في هذه الحالة توجه
في هذه الحالة توجه للطيب فورًا..8 علامات تحذيرية تكشف الإصا

يعد سرطان الجلد أحد أكثر أنواع السرطان شيوعًا، إذ يصاب به كثير من الأشخاص، ويمكن أن تختلف العلامات التحذيرية التي تشير إلى الإصابة به، حيث من السهل اكتشاف بعض الأعراض، في حين أن البعض الآخر يكون أكثر دقة ويصعب اكتشافه.


فيما يلي، بعض العلامات والأعراض التحذيرية التي تشير إلى إصابتك بسرطان الجلد وكيفية تشخيصها وطرق العلاج، وفقًا لما ورد في موقع "healthline" المعني بالصحة.
- أين يتطور سرطان الجلد ؟

يتطور سرطان الجلد بشكل أساسي في مناطق الجلد المعرضة للشمس، بما في ذلك فروة الرأس والوجه والشفتين والأذنين والرقبة والصدر والذراعين واليدين وعلى الساقين.

ولكن يمكن أن يتشكل أيضًا في المناطق التي نادرًا ما ترى ضوء النهار، راحة يدك، وتحت أظافرك أو أظافرك، ومنطقة الأعضاء التناسلية.

يصيب سرطان الجلد الأشخاص من جميع ألوان البشرة، بما في ذلك أصحاب البشرة الداكنة، ويحدث في المناطق التي لا تتعرض عادةً للشمس، مثل راحتي اليدين وباطن القدمين.
- أنواعه:

سرطان الخلايا القاعدية.

سرطان الجلد.

سرطان الجلد غير الميلانيني.

سرطان الخلايا الحرشفية للجلد.


1. علامات سرطان الخلايا القاعدية:

يتطور سرطان الخلايا القاعدية عادةً في أجزاء من جسمك معرضة لأشعة الشمس ولكنه يحدث أحيانًا في أماكن أخرى، بحسب الجمعية السرطان الأمريكية.

تشمل العلامات التحذيرية:

قرحة مفتوحة لا تلتئم أو تشفى وتعود.

كتلة صلبة على الجلد تنزف تلقائيًا.

نتوء صغير وردي أو أحمر لامع أو لؤلؤي أو نصف شفاف وقد يحتوي على مناطق سوداء أو زرقاء أو بنية.

بقعة حمراء بارزة تسبب الحكة.

منطقة مسطحة وثابتة تشبه ندبة شاحبة أو صفراء.


2. سرطان الخلايا الحرشفية:

يمكن أن يتخذ سرطان الخلايا الحرشفية العديد من المظاهر المختلفة، وفقًا لـ AAD، يمكن أن تشمل علامات التحذير:

بقعة متقشرة خشنة وحمراء.

قرحة مفتوحة.

نمو يشبه الثؤلول.

نمو على شكل قرن.

كتلة صلبة على الجلد يتضاعف حجمها في غضون أسابيع.

يمكن أن تحدث هذه العلامات في الأعضاء التناسلية، وتحديدًا في بطانة المهبل، والفرج، وعنق الرحم، وعادة ما ترتبط بعدوى فيروس الورم الحليمي البشري (HPV).

يمكن أن تحدث أيضًا في المهبل عند النساء المصابات بـتاريخ التصلب الحزاز.

الأشخاص الذين خضعوا لعمليات زرع الأعضاء أكثر عرضة للإصابة بسرطان الخلايا الحرشفية، هذا بسبب الأدوية المثبطة للمناعة اللازمة لمنع رفض العضو.