عيب عليكم أنا مطلقة حرة.. القصة الكاملة لأزمة فيديو رقص نادين نجيم واحتضانها لشخص داخل ملهى ليلي | شاهد
تداول نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي، خلال الساعات الماضية، مقطع فيديو للفنانة اللبنانية نادين نسيب نجيم، مع رجل داخل ملهى ليلي، وتفاعل الجمهور مع الفيديو بتداوله على نطاق واسع، معربين عن تفاجئهم من الفيديو وطريقة احتضان نادين للشخص الذي ظهر معها في الفيديو.
فيديو صادم لجمهور نادين نجيم
انتشر خلال ساعات قليلة، مقطع فيديو للنجمة اللبنانية نادين نسيب نجيم، تحتضن أحد الأشخاص في أحد الملاهي الليلية، وهو ما أثار تساؤلات عدد كبير من رواد السوشيال ميديا، حول هوية هذا الشخص، وكيفية ظهورها بهذا الشكل وهي أم.
وأعادت نادين نجيم نشر مقطع الفيديو عبر حسابها على حسابها الشخصي على إنستجرام، في إشارة إلى عدم اهتمامها بظهورها بتلك الطريقة، ووجهت رسالة لمصور الفيديو، ومن يحاول مهاجمتها عبر مواقع التواصل الاجتماعي، بسبب حضانتها لأولادها، دون تسمية أي من الأطراف المقصودة.
خطيبي وأنا حرة بحياتي
وعبرت الفنانة اللبنانية نادين نسيب نجيم، عن غضبها من تدخل الآخرين في حياتها الخاصة، بعد انتشار مقطع الفيديو.
وكتبت نادين: "يلي عم حاول يستهبل ويصور؛ على أساس عم يزعجني، بدي قول شغلة لكل حدا عم ينشر الفيديو، هيدا خطيبي وأنا حرة بحياتي، وما حدا خصه".
وأضافت نادين نجيم: "ومن هلىء بقلكم لعبوا غيرها، وجربوا حظكم مرة أخرى، يا عيب الشوم عليكم، ما بتحترموا خصوصية الناس، هدفكم بس النشر وجلب اللايكات والتعليقات على حساب الناس".
مفيش احترام للخصوصية
وتابعت نادين منتقدة الأشخاص الذين روجوا الفيديو وتداولوه بينهم، وقالت: "كلكن هدفكم عدد اللايكات على حساب حياة الناس وكرامات الناس، صرنا بزمن ما حدا بيحترم حياة الناس الخاصة، حتى لو كنت مشهورة متل ما بتقولوا، بس ها الشيء ما بيعني انكم تستغلوني لنية بشعة".
وأكدت نادين نسيب نجيم، أن تلك الأفعال لن تجعلها تخسر حضانة أولادها، مضيفة: "بعدكم مفكرين أنه بها الطريقة بخسر ولادي، وبتتمنولي اخسرن".
أنا امرأة مطلقة حرة
واختتمت نادين رسالتها الغاضبة قائلة: "وما حدا بهل الدني بفرقني عن ولادي، لأنه بالقانون وبرا القانون، أنا امرأة مطلقة حرة، ويحقلي عيش وحب واتزوج، خلصنا بقى منكم، عيب عليكم".
وتسبب مقطع الفيديو في إعلان نادين نسيب نجيم خطوبتها، رافضة الكشف عن هوية خطيبها، أو أي معلومة عنه، مشددة على أنها لا تريد أن يتدخل أحد في حياتها الشخصية، داعية الجميع لاحترام خصوصيتها.