هتك عرضها داخل المخزن.. القصة الكاملة لفضيحة فتاة أوسيم وزوج أمها
استغل تربيته لها واعتبرها من ممتلكاته الخاصة.. انتهك حرمة جسدها الصغير وعاشرها معاشرة الأزواج حتى حملت منه سفاحا وأنجبت رضيعا بمفردها ثم تخلصت منه في مقلب قمامة حتى عثر عليه بعض الأهالي وتم كشف أمر زوج الأم.
محكمة جنايات الجيزة أصدرت حكمًا على المتهم بالسجن المؤبد لهتك عرض ابنة زوجته داخل مخزن خردة ومعاشرتها عنوة وفض بكارتها حتى تسبب في حملها وولادتها سفاحًا بمنطقة أوسيم.
اتهمت النيابة العامة المتهم لأنه في غضون عام سابق علي تحرير المحضر بدائرة مركز شرطة أوسيم محافظة القاهرة، واقع المجني عليها الطفلة شيماء.ف حال كونها لم تلبغ ثمانية عشر عامًا، بغير رضائها -حال كونه زوج والدتها ومن المتولين رعايتها، بأن استغل تواجدها بمفردها بالمخزن محل عمله وأمسك بيدها دافعا إياها داخل المخزن ملامسا مواطن عفتها رافضا محاولاتها في الفرار منه مستغلا قوة بنيانه وحداثة سنها وقلة حيلتها حتي تمكن منها جردها من ملابسها وتجرد من ملابسه وأفقدها عذريتها وأمني بداخلها، وكرر جرمه مرتين أخريين في مدتين متفاوتين بغیر رضائها بأن هدد إياها بالقتل إن لم تمتثل لطلبه بمواقعتها ومعاشرتها معاشرة الأزواج، فتمكن بذلك من شل مقاومتها وإعدام إرادتها مواقعا إياها دون رضائها، حتى أضحت حبلي واضعة طفلها مكتمل النمو.
القضية رقم 16179 لسنة ۲۰٢٢ جنايات أوسيم، المقيدة برقم٢٤٣٧ لسنة ٢٠٢٢ کلى جنوب الجيزة، ادعى فيها وكيل المجني عليها مدنيا بتوكيل رقم ۱۳۷۷۰ لسنة ٢٠٢٢ عن المجني عليها وادعى مدنيًا مبلغ مائة ألف وواحد جنيه على سبيل التعويض المدني المؤقت.
وعقب تلاوة أمر الإحالة وسماع طلبات النيابة العامة والمرافعة الشفوية ومطالعة الأوراق والمداولة قانونًا، تبين أنها تتلخص وقائع الدعوى حسبما استقرت في يقين المحكمة واطمأن إليه وجدانها مستخلصة مما تضمنه الأوراق من تحقيقات وما دار بشأنها بجلسه المحكمة من أن المتهم م. ص، نسي ذكر ربه في آيات ربه الكريمة «حرمت عليكم....إلخ وربائبكم اللاتي في حجوركم من نسائكم اللاتي دخلتم بهن »، وكان على عينيه غشاوة وعلى قلبه أكنة حينما أقدم علي ارتكاب الفاحشة التي حرم الله ارتكابها واتبع هواه وغلبته شهوته حينما زاغت عينيه علي ريبيته من زوجته تزوج منها منذ ثماني سنوات عقب وفاة زوجها وانجب منها علي فراش الزوجيـه طفلين.