بعدما تنبأت بحادث الرئيس الإيراني.. ماذا قالت ليلى عبداللطيف عن مباراة الأهلي والترجي؟
شهد الوطن العربي قلقًا وتوترًا، خلال الساعات الماضية، بعد ما تحققت نبوؤة العرافة اللبنانية ليلى عبد اللطيف بتحطم إحدى الطائرات في بداية العام الجاري 2024، حيث تحطمت مروحية الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي بينما كانت تحلق فوق منطقة جبلية فقد حياته على إثرها..
حادث الرئيس الإيراني
أعاد حادث سقوط مروحية الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي، في منطقة أذربيجان الشرقية، إلى الأذهان مرة أخرى توقعات العرافة اللبنانية ليلى عبداللطيف عن حادث الطائرة الذي سيقع في 2024، حيث ربط البعض توقعاتها بحادثة الرئيس الراحل.
وتوقعت خبيرة الأبراج اللبنانية ليلى عبداللطيف، في مطلع العام الجاري 2024، بوقوع حادث طائرة في الأشهر الأولى من العام، ولن ينجو منه أحد، وسيشغل العالم بأسره، قائلة، إن هناك طائرة ستشغل العالم ولن ينجو منها أحد في الأشهر الأولى من هذه السنة، والعالم سيبقى مع الإعلام تحت الصدمة لمعرفة ظروف وأسباب سقوط هذه الطائرة، وكيف ووين ما بعرف.
ماذا قالت ليلى عبد اللطيف عن مباراة الأهلي والترجي؟
وسبق أن تنبأت خبيرة الأبراج اللبنانية ليلى عبداللطيف بنتيجة المباراة الأهلي والترجي في نهائي أبطال أفريقيا، فـ في المباراة التي جمعت بين الفريقين في ذهاب نهائي الدوري، صادف النتيجة مثل توقعاتها.
وتنبأت ليلى عبداللطيف عدم تسجيل الأهلي أي أهدف في مرمى الفريق التونسى، وهو ما حدث بالفعل في مواجهة الذهاب التي جمعت بينهما، على ملعب رادس وانتهت بالتعادل السلبي.
وقالت إن الترجي سيحقق الفوز في إحدى مبارتي الذهاب أو الإياب، بينما الأهلي لن يتمكن من هز شباك الفريق التونسي.
الإفتاء تحذر من اتباع أقوال العرافين والمنجمين
كانت دار الإفتاء المصرية قد حذرت من اتباع أقوال العرافين والمنجمين، ذاكره في بيان سابق لها إن مقولة «كذب المنجمون ولو صدقوا أو صدفوا» ليست من الأحاديث النبوية الشريفة، وإن كان معناها صحيحًا، فالمنجم يدعي علم الغيب، وليس له تحقق من ذلك، وإن وقع ما تنبأ به، فهو كاذب في ادعاء علمه، وقد يعتمد المنجم على الشياطين واستراق السمع من السماء، والشياطين وإن تمكنت من استراق معلومة صحيحة، فإنها تخلط معها مائة كذبة، ولهذا فالمنجم الذي يتلقى منهم ذلك لا علم له بالصدق من الكذب، لحديث السيدة عائشة -رضي الله عنها- قالت:
قلت يارسول الله، إن الكهان كانوا يحدثونا بالشئ فنجده حقًا، قال “تلك الكلمة الحق يخطفها الجني، فيقذفها في أذن وليه، ويزيد فيها مائة كذبة”، وهو حديث متفق عليه.