قلت لها متقلقيش.. اعترافات مثيرة لسائق أوبر المتهم بالتحرش بالفنانة هلا السعيد
اعترافات مثيرة أدلى بها «سائق أوبر» المتهم بإتيان فعل فاضح في الطريق العام حال استقلال الفنانة هالة السعيد وشهرتها هلا السعيد رفقته من مدينة الشيخ زايد لتوصيلها إلى مدينتي في القاهرة، إذ روى المتهم أمام النيابة العامة عن نزوله من السيارة للتبول: «أنا قفلت حزام بنطلوني في ساعتها، وقلتلها ما تقلاقيش أنا مش عايز اعمل حاجة معاكي أنا بس مزنوق وعايز اعمل حمام بس هي كانت خايفة، وكانت برده عمالة تشاور للعربيات ومش راضية تهدى ولقيتها رافعة سماعة التليفون وكلمت حد وقالتله إلحقني السواق فاتح بنطلونه».
وأضاف المتهم بواقعة الفنانة هلا السعيد: «كنت محصور جامد روحت سيبها وروحت بعيد ورا العربية، وفاكك بنطلوني وعملت حمام في الشارع، وبعدما خلصت هي كانت لسة واقفة ومحدش كان راضي يقفلها ففضلت اهدئ فيها وأقولها تعالى اركبي متخفيش أنا مش هعملك حاجة، بس هي مرضيتش تركب معايا».
وعن سبب إقدامه على الواقعة، قال المتهم: «أنا عارف إني غلطان، بس أنا عندي مرض تليف عضلي وباخد أدوية وعلشان كده لما بتزنق بقى لازم أدخل الحمام وافك ميه».
وإلى نص التحقيقات:
الاسم: مصطفى محمود محمد محمود
السن: 35 / العمل: سائق أوبر
س: ما قولك فيما هو منسوب إليك من أنك متهم بإتيان فعل فاضح مخلًا بالحياء وهو إخراج عضوك الذكري والتبول بالطريق العام وكان ذلك علانيةَ على النحو المبين بالتحقيقات؟
ج: الكلام ده محلصش.
س: ما قولك فيما هو منسوب إليك من أنك متهم بقضاء حاجتك (التبول) في غير الأماكن المخصصة لهذا الغرض بدورات المياه على النحو المبين للتحقيقات؟
ج: أيوة الكلام ده حصل، علشان أنا عندي تليف عضلي في الضهر وباخد أدوية تخليني عايز اعمل حمام على طول.
س: ما الذي حدث إذًا وما هي ظروف ضبطك وعرضك علينا؟
ج: «اللي حصل إن أنا شغل سواق (أوبر) وإمبارح يوم 22/5/2024 حوالي الساعة 11:30 صباحًا جالي طلب على تطبيق (أوبر) من أستاذة (هالة) علشان أخدها من بفرلي هيلز في زايد، وأوصلها لمدينتي وفعلًا روحتلها وهي ركبت معايا وأول ما طلعت على طريق الضبعة لقيت العربية شطبت مني غاز وأنا عندي في العربية مشكلة في طرمبة البنزين فرحت مهدي، وواقف على جنب علشان طرمبة البنزين تبرد شوية علشان متعطلش مننا وساعتها أنا استأذنت أستاذة (هالة) وهي قالتلي تمام وأنا بمجرد ما وقفت قلت عقبال ما العربية تبرد انزل اعمل حمام في الشارع علشان أنا كنت محصور علشان أنا باخد أدوية زي ما قلت لحضرتك علشان التيف العضلي اللي عندي، وأنا ساعتها اتكسفت إني نازل اعمل حمام رحت نازل من العربية».
وأضاف: «روحت فاتح شنطة العربية ووقفت وراها علشان ادارا فيها وأستاذة (هالة) متشوفنيش، وأول وما فتحت حزام البنطلون لاقيتها نازلة بتجري من العربية، وعماله تصوت وتشاور للعربيات اللي ماشية في الشارع، وأنا سعتها قلتلها في إيه في إيه أنا مش هعملك حاجة وروحت في ساعتها قافل حزام بنطلوني وحاولت أهديها بس معرفتش بس أنا سعادتك كنت محصور جامد روحت سيبها وروحت بعيد ورا العربية، وفاكك بنطلوني وعملت حمام في الشارع، وبعدما خلصت هي كانت لسة واقفة ومحدش كان راضي يقفلها ففضلت اهدئ فيها وأقولها تعالى اركبي متخفيش أنا مش هعملك حاجة، بس هي مرضيتش تركب معايا».
وتابع قائلًا: «راحت رافعة سماعة التليفون وكلمت حد، وقالتله إلحقني السواق اللي معايا فتح بنطلونه وبعدين طلبت مني إن انزلها الشنط اللي كانت معايا في العربية، روحت منزل الشنط فعلًا، وقلت أنا هفضل واقف معاكي لحد لما حد يجي ياخدك من اللي كلمتيهم علشان الطريق مقطوع، وفضلت واقف حوالي دقيقتين تلاتة وبعد لما دورتها في دماغي خفت اللي جيلها ده يمسك فيّ خناقي، ويفتكر إني كنت عايز اعملها حاجة فرحت بصراحة خدت بعضي ومشيت، وبعد كده خدت بعضي وروحت البيت لحد لما لقيت النهارده الساعة 2 بالليل ضابط مباحث وأمناء شرطة من الوراق دخلوا عليا الشقة، وقالولي إيه اللي حصل وأنا ساعتها حكتلهم اللي حصل زي ما قلت لحضرتك دلوقتي، وودوني على قسم ثانِ الشيخ زايد واتعملي محضر واتعرضت على النيابة دلوقتي وهو ده كل اللي حصل».
س: متى وأين حدث ذلك تحديدًا؟
ج: الكلام ده حصل إمبارح 22/5/2024 حوالي الساعة 11:30 صباحًا على محور الضبعة، لما وقفت علشان اتبول، ولما اتمسكت كان النهارده 23/5/2024 الساعة 2:00 مساءً من بيتي.
س: ما سبب تواجدك في الزمان والمكان الأول سالفي الذكر؟
ج: أنا كنت شغال سواق على (أوبر)، وجالي طلب من أستاذة (هالة) على تطبيق (أوبر) لتوصيلها مدينتي بالقاهرة.
س: وهل برفقتك ثمة شخص آنذاك؟
ج: لا، أنا كنت لوحدي لحدما الأستاذة (هالة) ركبت معايا.
س: ما سبب استقلال المجني عليها سالفة الذكر بمركبتك تحديدًا آنذاك؟
ج: علشان هي طلبتني من على تطبيق (أوبر) اللي أنا شغال عليه سواق.
نص اعترافات «سائق أوبر» المتهم بواقعة الفنانة هلا السعيد
س: وما هو تطبيق (أوبر) تحديدًا؟
ج: هو تطبيق بينزل على الموبايلات علشان يطلبوا السواقين اللي زي، وأنا شغال سواق بعربيتي.
س: وهل كنت على علم بأن المجني عليها سالفة الذكر هي التي ستقوم باستقلال المركبة خاصتك آنذاك؟
ج: أيوة، علشان هي طلبتني من على تطبيق (أوبر)، وظهرت لها عشوائيًا وأنا وافقت إني أوصلها.
س: وإلى أين تحديدًا كانت وجهة المجني عليها سالفة الذكر آنذاك؟
ج: هي، لما طلبتني من على (أوبر) بعتت إنها عايزة تروح مدينتي في القاهرة.
س: وهل رضخت لطلب المجني عليها؟
ج: أيوة، أنا أول ما هي طلبتني روحتلها عند بيتها اللي في بيفرلي هيلز.
س: وهل استقلت سالفة الذكر مركبتك حينذا؟
ج: أيوة.
س: ومتى تحديدًا استقلت المجني عليها سالفة الذكر لمركبتك؟
ج: هي ركبت معايا حوالي الساعة 11:15 صباحًا من عند بيتها.
س: صف لنا تحديدًا ماهية وبيانات مركبتك آنفة البيان؟
ج: أنا عربيتي اللي ركبتها نوعها «BYD»، لونها فيراني رقمها (ب رق/ 457).
س: هل يوجد برفقتك ثمة تراخيص تسيير أو قيادة خاصة بك آنذاك؟
ج: أيوة.
س: وهل قمت بثمة إجبار أو إكراه تجاه المجني عليها سالفة الذكر لاستقلالها للمركبة آنفة البيان برفقتك؟
ج: لا، هو اللي حصل إنها طلبتني من على (أوبر) إن أوصلها بإرادتها.
س: وما هي الحالة التي شاهدت عليها المجني عليها للوهلة الأولى؟
ج: أنا أول ماروحت لها عند بيتها، لقيتها واقفة معها شنطتين واحدة كبيرة وواحدة صغيرة وأنا ساعتها نزلت شلت الشنطة الكبيرة حطتها في شنطة العربية وبعد كده هي ركبت معايا وخدت بعضي ومشينا وطلعت على محور الضبعة.
س: وهل من ثمة حوار قد دار فيما بينك وبين المجني عليها سالفة الذكر آنذاك؟
ج: لا، إحنا متكلمناش لحدما طلبت منها إن أقف علشان العربية تبرد.
س: وما السبب الذي دعاك لاستئذانك من المجني عليها للوقوف آنذاك؟
ج: علشان أنا العربية أول ما طلعت على محور الضبعة فصلت مني غاز، وأنا عندي مشكلة في طرمبة بنزين العربية فاستئذنت منها إني أقف لحدما الطرمبة تبرد علشان خفت العربية تعطل مني وأنا ماشي.
س: وهل رضخت المجني عليها سالفة الذكر آنذاك؟
ج: أيوة، هي قالتلي ماشي علشان إحنا لسة مشوارنا طويل.
س: ما هي المدة الزمنية المستغرقة منذ غضون استقلال المجني عليها لمركبتك وحتى توقفت على جانب الطريق آنذاك؟
ج: هي المدة اللي ركبتها معايا، كانت 10 دقائق.
س: صف لنا تحديدًا مكان توقفك آنذاك؟
ج: أنا وقفت بالعربية على محور الضبعة بعدما عدينا متجهين إلى كوبري (تحيا مصر).
س: وما سبب اختيارك لذلك المكان تحديدًا؟
ج: حضرتك، أنا مخترتش المكان أنا العربية فصلت مني غاز، فاضطريت إني أقف ساعتها.
س: وما التصرف الذي بدر منك حال توقفك على جانب الطريق بالمكان آنف البيان؟
ج: أنا ساعتها روحت نازل بالعربية، روحت ناحية شنطة العربية وفتحتها علشان اعمل حمام على الطريق علشان كنت مزنوق، وروحت فاتح حزام بنطلوني.
س: وهل قمت بإغلاق مركز التحكم الخاص بأبواب مركبتك آنذاك؟
ج: لا، أنا كنت سايب الموسوجر مفتوح ولفيت ورا العربية، وروحت فاتح الشنطة زي ما قلت لحضرتك.
س: وما سبب قيامك بفتح حقيبة مركبتك آنذاك؟
ج: علشان أستاذة (هالة) متشفنيش علشان أنا كنت محرج منها، والطريق كان صحراء وفتحت شنطة العربية علشان متاخدش بالها إني بعمل حمام في الشارع.
س: صف لنا تحديدًا مكان جلوس المجني عليها بمركبتك آنذاك؟
ج: هي، كانت راكبة في الكنبة وار ناحية اليمين علشان كده فتحت شنطة العربية علشان متشفنيش.
س: وما هي وجهتك واتجاهك وبعدك عن المجني عليها حال قيامك بالخروج من مركبتك للتبول آنذاك؟
ج: أنا كنت واقف ورا العربية مداري فيها، ومدى ظهري للطريق ووشي ناحية الطريق.
س: وما هو التصرف الذي بدر من سالفة الذكر آنذاك؟
ج: أنا لما لفيت ورا العربية لقيتها بصت عليا، وأول ما شافتني فاتح الحزام راحت نزلت من العربية جري وجريت حوالي اتنين تلاتة متر، وفضلت تشاور للعربيات.
نص اعترافات «سائق أوبر» المتهم بواقعة الفنانة هلا السعيد
س: وبما تعلل قيام المجني عليها سالفة الذكر بالنزول من مركبتك والاستغاثة بالمارة آنذاك؟
ج: هي غالبًا، لما لقيت حزام بنطلوني افتكرتني عايز منها حاجة بس أنا والله كنت عايز اعمل حمام علشان كده أنا فتحت الشنطة علشان متشفنيش.
س: وهل أبصرت سالفة الذكر عضوك الذكري آنذاك؟
ج: لا.
س: وكيف استبان لك ذلك؟
ج: علشان، أنا أصلًا ملحقتش افتح البنطلون أنا فتحت حزام البنطلون بس.
س: وهل من ثمة حوار قد دار فيما بينك وبينك سالفة الذكر آنذاك؟
ج: أيوة.
س: وما هو مضمونه تحديدًا؟
ج: أنا قفلت حزام بنطلوني في ساعتها، وقلتلها ما تقلاقيش أنا مش عايز اعمل حاجة معاكي أنا بس مزنوق وعايز اعمل حمام بس هي كانت خايفة، وكانت برده عمالة تشاور للعربيات ومش راضية تهدى ولقيتها رافعة سماعة التليفون وكلمت حد وقالتله إلحقني السواق فاتح بنطلونه.
س: وهل من ثمة استجابة من المارة تجاه استغاثة المجني عليها؟
ج: لا.
س: وما الذي حال دون ذلك؟
ج: علشان الطريق كان صحرا، ومحدش ماشي على رجله والعربيات كلها ماشية بسرعة فمحدش وقف لها.
س: وما التصرف الذي بدر منك عقب ذلك الحوار تحديدًا؟
ج: أنا كنت مزنوق جدًا، فروحت باعد عنها وادريت في العربية تاني، وفتحت بنطلوني واتبولت في الشارع.
س: صف لنا تحديدًا وجهتك واتجاهك وبعدك عن المجني عليها حال تبولك آنذاك؟
ج: هي كانت واقفة ورا العربية مطرح منا كنت واقف في الأول، وأنا خدت بعضي وطلعت عند بوز العربية واديت ظهري للشارع واتبولت علشان كنت محصور والمسافة كانت بني وبينها 6 متر.
س: وهل أبصرت المجني عليها عضوك الذكري؟
ج: لا علشان أنا كنت بعيد عنها.
س: ألم يوجد ثمة أماكن استراحات أو دورات مياه بالمكان محل الواقعة؟
ج: لا، علشان ده طريق سريع مفهوش أي مكان استراحات أو حمامات.
س: وهل من الطبيعي قيامك بالتبول بالطريق العام؟
ج: لا، أنا عارف إنه هو غلط بس أنا عندي مرض تليف عضلي وباخد أدوية وعلشان كده لما بتزنق بقى لازم أدخل الحمام وافك ميه.
س: وهل من الطبيعي قيامك بالتبول بالطريق العام على الرغم من انزعاج المجني عليها كونك أثرت الرعب في نفسها حال رؤيتها لك بالمرة الأولى تقوم بخلع رابط بنطالك؟
ج: لا، هو طبعًا مش طبيعي بس والله أنا كنت واخد أدوية وكنت محصور جدًا فبعدت عنها وروحت قضيت حاجتى بعيد علشان هي متشوفنيش.
س: صف لنا تاريخك المرضي والعقاقير التي تتناولها تحديدًا؟
ج: أنا عندي تليف عضلي من حوالي سنة ونصف، وبأخد أدوية علاج لظهري وهي باسط للعضلات وأدوية أعصاب.
س: وما معك ما يفيد تاريخك المرضي وكذا العقاقير التي تقوم بتناولها الآن؟
ج: لا، هي كانت معايا لما خدوني بس المباحث مجبوهاش مع المحضر.
س: وما الذي حدث عقب تبولك بالطريق العام آنذاك؟
ج: أنا روحت لها وفضلت اهدى فيها بس هي كانت خايفة مني، وفضلت تشاور للناس وطلبت مني إني انزلها الشنط بتاعتها من العربية.
س: وهل امتثلت ورضخت لطلب المجني عليها آنذاك؟
ج: أيوة، أنا فعلًا نزلتلها الشنط بتاعتها من العربية، وقلتلها إني هفضل واقف مستني معاها علشان الدنيا صحرا لحدما اللي كلمته ده يجلها، وفضلت فعلًا واقف حوالي 3 دقائق بس خفت لأحسن اللي جيلها ده يفتكر إني كنت عايز منها حاجة روحت سايبها وماشي، ومعرفتش حاجة تاني لحدما اتمسكت.
س: ما هو السبب تحديدًا الذي دعاك لترك المجني عليها بالمكان محل الواقعة على الرغم من تعهدك لها بالمكوث رفقتها حال وصول آخر لها؟
ج: علشان أنا معرفش مين اللي جي لها ده، وزي ما قلت لحضرتك سمعتها بتقول له إلحقني السواق فاتحلي بنطلونه فخفت لايجي يتخانق معايا ويفتكر إني عايز منها حاجة.
س: وهل استطالب يدك جسد المجني عليها أو ثمة مواطن عفة لها حال ارتكابك لتلك الواقعة؟
ج: لا.
س: وهل قمت بالتعدي على المجني عليها بثمة نوع من أنواع التعدي أو طلبت منها ثمة منفعة جنسية حال ارتكابك الواقعة؟
ج: لا.
س: وهل قمت بإتيان ثمة إيحاءات أو تلميحات جنسية أو إباحية تجاه سالفة الذكر؟
ج: لا، أنا معملتش حاجة غير إني اتبولت في الشارع.
س: إذًا ما هو الدافع جراء إتيانك بذلك الفعل آنف البيان؟
ج: أنا زي ما قلت لحضرتك، أنا كنت محصور كنت لازم اخش الحمام، بسبب الأدوية اللي باخدها.
س: وما قصدك تحديدًا من ارتكابك الواقعة محل التحقيق؟
ج: أنا معنديش أي قصد، وكنت عايز منها حاجة أنا بس كنت مزنوق، وكنت لازم اتبول في الشارع.
س: وهل من ثمة شاهد أبصر تلك الواقعة تحديدًا؟
ج: لا علشان الطريق مفيهوش حد ماشي على رجله، العربيات كلها ماشية بسرعة.
س: وهل من ثمة الآت مراقبة قد رصدت الواقعة تحديدًا محل الواقعة؟
ج: أنا معرفش هو فيه كاميرات ولا لا.
س: إذًا صف لنا تحديدًا كيفية ضبطك؟
ج: أنا بعد اللي حصل روحت بيتي، واتفاجأت بمباحث الوراق جم خدوني من بيتي، وخدوا مني أوراق علاجي بعد كده ودني على قسم ثاني الشيخ زايد واتعملي محضر لحدما جيت اتعرض على حضرتك دلوقتي.