الرجل الغامض واليد الضاربة لـ أحمد الشرع.. من هو أنس خطاب رئيس المخابرات السورية الجديد؟

 صورة لايف

أعلنت القيادة العامة في سوريا، تعيين أنس خطاب رئيسًا لجهاز الاستخبارات العامة في البلاد.
وفور الإعلان الرسمي، تساءل العديد عن أنس خطاب، لمعرفة تفاصيل الملقب برجل الأمن الغامض واليد الضاربة لـ«جبهة تحرير الشام» وقائدها أحمد الشرع.
من هو أنس خطاب رئيس المخابرات السورية الجديد؟
- أنس خطاب عُرف بكنية «أبوأحمد حدود»، ولد عام 1987 في مدينة جيرود بمنطقة القلمون الغربي بريف دمشق.
- التحق بجامعة دمشق لدراسة الهندسة المعمارية، ولم يكمل تعليمه وغادر إلى العراق.
- أنس خطاب مدير الاستخبارات الجديد في سوريا، من أقرب الشخصيات إلى أحمد الشرع، وكان نائبه الأول.
- عرف بـ«أبوأحمد حدود» لأنه كان مسؤولًا عن تهريب المقاتبلين عبر الحدود السورية إلى تنظيم الدولة الإسلامية في العراق.
- على درجة عالية من الثقافة ويتحدّث لغتين أجنبيتين، يُفضّل العمل في الظل، فقبل اليوم لم تنشر له أي صورة، لذا أطلق عليه رجل الأمن الغامض، بحسب وسائل إعلام سورية.
- الأمير الأمني العام في إدلب وهيئة تحرير الشام سابقًا.
- استطاع النجاة من عدة عمليات استهداف، بينها عملية إنزال جوي أمريكي، عام 2004، على مدينة البوكمال شرقي دير الزور.
- تم وضع اسم أنس حسن خطاب في قائمة الإرهاب، في شهر سبتمبر 2014، لارتباطه بتنظيم القاعدة.
- شارك في تأسيس جبهة النصرة لأهل الشام، وأسهم في تسهيل التمويل وتوفير الأسلحة للجبهة، منتصف عام 2012.
- أصبح عضوًا في مجلس الشورى لجبهة النصرة، منتصف عام 2013، ومن ثم تولى منصب الأمير الإداري العام للجبهة.
- وفي عام 2014، أصبح الأمير الإداري للجبهة، وفق تقرير لجنة العقوبات التابعة لمجلس الأمن الدولي.
الإعلام السوري، أكد أن أنس خطاب هو ذراع أحمد الشرع الأمنية، ورجل استخباراته، وحاميه من الاغتيالات.