10 ملايين يورو أسبوعيا؟.. هل ينتقل محمد صلاح لـ الهلال السعودي؟
كشف الإعلامي عمرو الدردير عن توقيع نجم ليفربول محمد صلاح لنادي الهلال السعودي عبر حسابه بموقع التواصل الإجتماعي فيسبوك.
وكتب الدردير:تقارير سعودية تؤكد بأن محمد صلاح وقع مع نادي الهلال السعودي لمدة 6 أشهر لتمثيل النادي في كأس العالم للأندية مقابل راتب 10 مليون يورو إسبوعيًا وهو الراتب الأعلي في العالم وفي تاريخ كرة القدم.
وأثار الناقد الرياضي خالد طلعت الجدل بشأن مصير نجم ليفربول محمد صلاح عبر حسابه الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك.
و كتب خالد طلعت عبر حسابه بموقع فيسبوك: خبر حصري.. محمد صلاح لن ينضم للهلال السعودي بعقد بيع نهائي.. ولكن صلاح اتفق مع مسئولي الهلال على الانضمام لصفوف الفريق على سبيل الإعارة في فترة كأس العالم للأندية في شهر يونيو المقبل وسيمثل فريق الهلال في هذه البطولة الكبرى.
وأثار تركي آل الشيخ، رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للترفيه السعودية، التكهنات بشأن وجهة محمد صلاح نجم فريق ليفربول الإنجليزي.
وعلقت الصحف البريطانية على ما جرى تداوله بشأن اقتحام نادي الهلال السعودي سباق ضم محمد صلاح جناح ليفربول الإنجليزي وقائد منتخب مصر، خلال فترة الانتقالات الشتوية الجارية، لا سيما في ظل انتهاء تعاقده مع قلعة «أنفيلد» في الصيف المقبل.
محمد صلاح بديل نيمار في الهلال السعودي
وقالت صحيفة «أنفيلد ووتش»: «إدارة الهلال السعودي تريد محمد صلاح ليحل محل البرازيلي نيمار ويشارك مع الفريق في كأس العالم للأندية، إذ طلب خورخي جيسوس المدير الفني لفريق الهلال بديلا قويًا ليحل محل نيمار الذي خرج إلى حد كبير من خطط مواطنه البرازيلي للفترة المقبلة».
وتابعت: «حتى هذه اللحظة ورغم الأنباء المتداولة فإن محمد صلاح لم يرحل عن ليفربول رسميًا، وسيحرص مسؤولو الريدز على الاحتفاظ بلاعبهم الأساسي بعد نهاية الموسم، لكن التقارير الأخيرة الواردة من السعودية لا تشير إلى احتمالية ذلك».
مستقبل محمد صلاح مع ليفربول في خطر
وأضافت: «سيظل أنصار الريدز متفائلين بأن نجمهم سيبقى في ليفربول، ويقود النادي إلى النجاح لسنوات عديدة قادمة، لكن الوقت وحده هو الذي سيخبرنا بما يحمله مستقبل اللاعب البالغ من العمر 32 عامًا».
من جانبها، أوضحت صحيفة «ditible»: «مستقبل محمد صلاح مع نادي ليفربول يمر حاليًا بمنعطف خطير، حيث بات اللاعب المصري الذي ينتهي تعاقده مع ليفربول بنهاية الموسم الحالي يبتعد بشكل متزايد عن قلعة أنفيلد».