فور رؤيتها لجثة ابنتها رفيدة عادل، بعد عودتها من السودان، لم تستطع التنفس حزنًا على رحيل فلذة كبدها وسقطت أرضا لتغادر الحياة وتحلق بابنتها، وتصبح جنازتهما سويا بعد صلاة الجمعة مباشرة،