أظهرت الأبحاث الأخيرة، أن الكويكب الضخم الذي تسبب في انقراض الديناصورات قبل حوالي 66 مليون عام لم يكن حدثًا عارضًا وحيدًا.
طوال العقود الماضية، كان الاعتقاد السائد بين العلماء، أن انقراض الديناصورات، كان بسبب كويكب ضخم ضرب الأرض، قبل نحو 66 مليون سنة، غير أن دراسة حديثة فجرت مفاجأة تضرب كل النظريات السابقة.
أشارت دراسة حديثة، إلى أن اصطدام أحد الكويكبات بالأرض كان كارثيًا بالنسبة للديناصورات، وهو ما زاد من حدته الموسم الذي وقعت فيه الحادثة، فبسببها ارتفعت معدلات الانقراض لأنواع أخرى منها.
كشفت دراسة جديدة أن الكويكب الذي قضى على الديناصورات وتقريباً كل أشكال الحياة قبل 66 مليون سنة، تسبب في عامين من الظلام على الأرض.