لم يعد يقتصر لفظ السفاح على الذي يقوم بالقتل والتشويه وإنما أصبح يندرج تحتها لصوص المقابر الذي يقومون بالتعدى على الحرمات من أجل أفعال غريبة ومريبة لا يقبلها العقل.