ذات يوم من عام 1943، تلقى الطبيب المصري محمد حلمي، أمر استدعاء مرعب، حيث تم اقتياده مع ابنة شقيقته نادية، إلى فندق Prinz Albrecht، مقر قوات الأمن الخاصة النازية في برلين.