اشتريت زوجي بمصحف وباعني عشان رقاصة.. أول تعليق من «آية» بعد محاولة إنهاء حياتها
لم يمهلها القدر للاستمتاع بإحساس الأمان، ولذة الانتصار على معاناة فشل الزيجة الأولى وقسوتها، أكثر من عدة أيام، لتتحول حياة الشابة العشرينية آية أحمد، بين ليلة وضحاها إل بركان محموم بمشاعر الحسرة والخذلان، بعدما تركها زوجها الثاني التي قدمت تضحياتها له، مغادرًا إلى فرنسا، وتطليقها غيابيًا دون علمها، من أجل الاستمرار مع زوجته الفرنسية، التي تعمل راقصة استعراضية بباريس.