أسدلت محكمة جنايات بورسعيد، الستار عن أخطر مُجرم في بورسعيد، ارتكب سلسلة من الجرائم بدأها منذ شبابه وأنهاها وهو في الستين من عُمره، كانت كفيلة بأن تضعه خلف القضبان لما تبقى من حياته.