شهدت الفترة الماضية دعم كثير من اللاعبين في الوطن العربي وأوروبا للقضية الفلسطينية عبر حساباتهم الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعي، لتقرر بعض الأندية إيقافهم وتحويل الآخر للتحقيق.