ليه حظي معاكي يادنيا كده.. حكاية المطرب الذي أبكى العندليب الأسمر ومات في ظروف غامضة
فيه ناس تخاف من القدر وترضى بالمكتوب، وناس قدرها قدر وتنفذ المطلوب، ومثلما لمع المطرب عماد عبد الحليم وهو طفلا، شاءت الأقدار أن يرحل وهو في عز شهرته وشبابه في سن الخامسة والثلاثين وصدقت أغنيته الحزينة التي غناها قبل رحيله “ليه ليه حظي معاكي يادنيا كده ”.