قتلتها وقلعتها الدبلة..تفاصيل مثيرة جديدة عن تخلص فتاة من خطيبة حبيبها «وسط الغيط» في البحيرة
هل من الممكن أن يقتل الإنسان بدافع الحب؟، هل تقوده مشاعره نحو الانتقام؟، يَعمي الغضب عينيه فيتحول من حبيب مرهف الحس إلى قاتل ومجرم يلطخ الدم يديه؟، أسئلة عديدة لعل إجاباتها تكمن في تفاصيل واقعة الدقهلية التي شهدتها إحدى القرى البسيطة هناك، وجسدت قلب قاسي لسيدة حبت بكل جوارحها، وحينما جرح قلبها اختارت الانتقام بيدها لتشفي غليل قلبها.