ومن الحب ما قتل.. مهندس الشرقية يتخلص من حياته حزنا على رفضه من والد حبيبته
انتابته فرحة وسعادة عارمة لم يصدقها، حينما حدد موعد الذهاب لخطبة حبيبته، التي انتظرها كثيرا، بخطوات مسرعة وأنفاس عالية ذهب لطلب يدها من والدها برفقة أسرته، لكن سيطرت عليه صدمة كبيرة وتشوش كل شيء من حوله، حينما سمع رفض والدها للزواج من ابنته، عاد الشاب لمنزله خائب الأمل وانعزل في غرفته، ليستيقظ الأهل في صباح اليوم التالي على فاجعة أدمت قلوبهم وهي فقدان ابنهم الشاب العشريني.