دخل الصراع الدائر في إثيوبيا بين قوات نظام آبي أحمد، رئيس الوزراء الإثيوبي، وعدد من الجبهات الرافضة لحكمه في مقدمتها جبهة تحرير تيجراي مرحلة اللاعودة.