يستحق العقد الثالث من الألفية الثالثة لقب عقد الكوارث، فمنذ بدايته يواجه العالم كله سلسلة من ألأزمات الطاحنة، بداية من تفشي وباء كورونا وليس ثم الحرب الأوكرانية وأزمات الغذاء والطاقة.