الجدل الفقهي الدائر منذ شهور بعد فتوى أحد العلماء بشأن كتابة المواريث للبنات، ما أحدث حالة من الخلاف بين الفقهاء والأئمة جعل مفتي الجمهورية يتدخل لحسم الأمر.
«عليا الطلاق»، عبارة تكرارها يمكن أن يدمر أسرة بأكملها، ويهدم حياة زوجية مستقرة لأعوام بذلة لسان، خاصةَ إذا كان الزوج يرددها على زوجته أغلب الوقت، كنوع من التهديد،
«أربعة أشهر وعشرة أيام»، هي مدة العدة التي تنتظرها الزوجة، ولا يجوز لها شرعا أن تتزوج خلال تلك الفترة، التي تحتسب بعد الطلاق أو وفاة الزوج، إذ قد أجمع علماء الإسلام على وجوبها،
قال الدكتور علي جمعة، مفتي الجمهورية السابق، إن موت الفجأة لا يعنى سوء الخاتمة، بل إنه إذا كان العبد ذاكرًا لله ويتعبد الله كثيرًا مصليًا
صلة الأرحام من الأمور الواجبة والمأمور بها شرعًا، لذا وجب على الأسر تربية الأبناء وتعويدهم على زيارة الأرحام
أكد الدكتور علي جمعة، مفتي الجمهورية السابق، أن نظام تعدد الزوجات أو إباحة التزوج بأكثر من واحدة، تحقيق لمقاصد الشريعة
شهدت الساعات الماضية حالة من الجدل بسبب ما اثير حول حكم الشرع في ترقيع غشاء البكارة، وذلك بعد خروج فتوى جديدة من دار الإفتاء
لا تزال أحقية الشبكة نقطة خلاف لم تنتهي حتى وقتنا هذا، فالعديد من الفتيات تعتقد أن الشبكة المقدمة من الخاطب هي حقهن، بعد فسخ الخطبة
هناك صلوات وأدعية تقضي الحاجة وتيسر الأمور، وحضت الشريعة على الالتزام بأداء طقوس بعينها من أجل تفريج الكرب
«زواج البارت تايم»، مبادرة أطلقها المحامي أحمد مهران، عبر صفحته الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك»،