خيم الحزن على عشاق الوسط الفني، عقب وفاة الفنانة سهير البابلي بعد صراع طويل مع المرض، وهناك العديد من المواقف التي يتذكرها جمهورها، من بينها واقعة ارتداء الحجاب.
يعتقد الكثيرون أنه يجب على الزوج فرض بعض الأمور الدينية على زوجته، من بينها الحجاب، إذ يقع في حيرة من أمره حال كانت زوجته لا ترتديه، ولا ترغب في ذلك، فهل يعاقب بذنبها؟ أم لا وزر عليه
أعلنت المطربة الشابة ياسمينا العلواني، عن عودتها لارتدائها الحجاب، وهذا عبر حسابها الشخصي بموقع «تويتر».
في بث مباشر عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، تلقت دار الإفتاء المصرية، مجموعة كبيرة من التساؤلات من قبل المتابعين، التي جاء من بينها سؤال متابعة
منذ عدة أشهر، وأنا أشعر أنني لم أعد جديرة بارتداء الحجاب، شعور بالذنب يتضخم بين الليلة والأخرى، لم أُبرر الأمر بأنه عدم ارتياح أو محاولة للظهور بمظهر أجمل
تعاني بعض السيدات، اللائي تسافرون مع أزواجهن خارج البلاد إلى العنف والأذى، بسبب ارتداء الحجاب، إذ يواجهن مشقة كبيرة ورفض في التعامل معهن
مع ارتفاع الحرارة، ووصولها لمراحل غير مسبوقة، من حيث الدرجات ونسب الرطوبة، وانتشار صيحات موضة مختلفة لربطات الحجاب، وأزياء تبدو أنها لا تناسب الحجاب الشرعي،